7 معلومات عن "طيبة" أول قمر صناعى مصرى للاتصالات.. تعرف عليها

الإثنين، 31 أكتوبر 2022 12:37 م
7 معلومات عن "طيبة" أول قمر صناعى مصرى للاتصالات.. تعرف عليها قمر صناعى - أرشيفية
كتبت هبة السيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
كشف مشروع الشبكة الوطنية الوحدة لخدمات الطوارئ، عن مراكز إدارة للقمر الصناعي المصري "طيبة"، والذي يعد أول قمر صناعي مخصص لأغراض الاتصالات، ويقدم "اليوم السابع" 7 معلومات عن المقر واستخداماته.
 
1- تم إطلاق القمر الصناعي طيبة 1 يوم 26 نوفمبر عام 2019، وهو القمر الصناعي الأول ضمن سلسلة أقمار «طيبة سات» المصرية.
 
2- تم تصميم قمر طيبة 1 في مصر دون الاستعانة بأي خبرة أجنبية، ويحتوي على كاميرات عالية الدقة والجودة لخدمة التصوير الفضائي، وتم تصنيعه من قبل شركتي "إيرباص" و"تاليس ألينيا" الفرنسيتان، بمشاركة الفنيين المصريين في جميع مراحل التصنيع من التصميم إلى التشغيل، حيث يتم التشغيل بواسطة محطتين، حصل العاملون فيها على دورات تدريبية مكثفة للتحكم في إرسال البيانات واستقبالها.
 
3- يسهم قمر طيبة 1 في دعم جهود التنمية الشاملة والتي تنفذها الدولة على كل شبر من أرض مصر وفقاً لخطة علمية دقيقة تحقق الاستفادة والاستغلال الأمثل لموارد مصر الطبيعية والصناعية والبشرية لتوفير حياة كريمة للمواطن المصري ووضع مصر في المكانة التي تليق بها والتي تستحقها إقليميًا ودوليًا.
 
4- كما يسهم في توفير خدمات الاتصالات للقطاعين الحكومي والتجاري وتوفير تغطية شاملة لبعض دول شمال إفريقيا ودول حوض النيل.
 
5- للقمر الصناعي دورًا في دفع عجلة التنمية من خلال توفير بنية تحتية للاتصالات والإنترنت واسعة النطاق للمناطق النائية والمنعزلة؛ من أجل دعم المشروعات التنموية بهذه المناطق، وكذلك سعيا لسد الفجوة الرقمية بين المناطق الحضرية والريفية.
 
6- هناك استخدامات عديدة للقمر في النهوض بقطاعات: البترول والطاقة والثروة المعدنية، والتعليم، والصحة، والقطاعات الحكومية الأخرى، ودعم كافة أجهزة الدولة في مكافحة الجريمة والإرهاب.
 
 
7- يتميز قمر "طيبة 1" بالسرعات العالية وأزمنة التأخير الصغيرة جدًا، مما يعزز الإتاحة المكانية والزمنية من خلال التغطية الكاملة لخدمة الاتصالات والإنترنت بنسبة 100% من خلال عمل الشبكة الأرضية وشبكة الاتصالات "الستالايت" معًا.
 
 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة