رصدت الصحف العالمية الصادرة اليوم، الثلاثاء، عدد من القضايا والتقارير فى مقدمتها: الولايات المتحدة ستتجاوز الرقم القياسى لحالات الاستشفاء بسبب أوميكرون، وترامب يواجه دعاوى قضائية عديدة لتحميله مسئولية الأضرار المادية لاقتحام الكونجرس
الصحف الأمريكية:
واشنطن بوست: الولايات المتحدة ستتجاوز الرقم القياسى لحالات الاستشفاء بسبب أوميكرون
قالت صحيفة واشنطن بوست إن الولايات المتحدة تستعد لتجاوز رقمها القياسى السابق بشان حالات العلاج بالمستشفيات (الاستشفاء) جراء الإصابة بكوفيد 19، وذلك اليوم الثلاثاء، مع عدم وجود نهاية فى الأفق للتصاعد الحاد فى الإصابات، وتراجع مستويات العاملين ومعاناة النظام الطبى الذى يحاول تقديم الرعاية فى ظل زيادة غير مسبوقة من حالات كورونا.
وأشارت الصحيفة إلى أن إجمالى عدد الموجودين فى المستشفيات الأمريكية من مرضى كوفيد 19، بلغ يوم الاثنين 141.385، وهو أقل بقليل من الرقم القياسى الذى كان مسجلا فى 14 يناير 2021 خلال الذروة السابقة للوباء فى الولايات المتحدة.
إلا أن تحور أوميكرون شديد العدوى يهدد بمحو هذا المعيار. وإذا ثبت أن نماذج انتشار أوميكرون دقيقة، حيث يعترف حتى الباحثون الذين يعدون تلك النماذج بأن التنبؤات صعبة أثناء الوباء، فإن الأرقام الحالية ربما تبدو صغيرة خلال أسابيع قليلة. ويتنبأ واضعو النماذج بأن إجمالى حالات الإستشفاء سيصل إلى ما بين 275 ألف و300 ألف عندما يتم بلوغ الذروة، ربما فى وقت لاحق هذا الشهر.
وحتى أمس الاثنين، أعلنت ولايات كولورادو وأوريجون ولويزيانا وماريلاند وفرجينيا حالة طوارئ صحية أن تفويض بمستويات رعاية خاصة بالأزمات، والتى تسمح للمستشفيات وسيارات الإسعاف بتقييد العلاج عندما لا يستطيعوا تلبية الطلب.
من ناحية أخر، لا يزال العاملون بالتمريض وغيرهم فى المستشفيات يصابون هم أنفسهم بالمرض، مما يرفع معدل الممرض للمريض فى بعض الأماكن إلى مستويات مرتفعة.
وحتى الآن، يبدو أن متحور اوميكرون يسبب مرض أقل خطورة ووفيات أقل، وتعد اللقاحات والجرعات المعززة حصن ضد كليها، إلا أن عدد المصابين بين غير الملقحين وأيضا العدد القياسى من الحالات يفرض ضغوطا على وحدات الرعاية المركزة والمستشفيات.
ترامب يواجه دعاوى قضائية عديدة لتحميله مسئولية الأضرار المادية لاقتحام الكونجرس
قالت صحيفة نيويورك تايمز إن أعضاء من الكونجرس وضباط شرطة وجماعات مراقبة حكومية جادلوا فى دعوى قضائية أمام محكمة فيدرالية أمريكية بأن ترامب مسئول عن الأضرار المالية الكبيرة التى حدثت نتيجة دوره فى الإلهام بهجوم 6 يناير على مبنى الكونجرس، ويضغطون فى مجموعة من الدعاوى القضائية المدنية على الرئيس السابق فى ظل تزايد الإحباط من عدم مواجهته اى جزاء على أحداث الشغب.
وعلى مدار خمس ساعات فى محكمة المقاطعة الأمريكية فى واشنطن، أوضح المحامون قضيتهم ضد الرئيس السابق أمس الاثنين، وقالوا إنه يستحق أن يحاسب على إثارة الحشد الغاضب، على الرغم من الحصانة الواسعة التقليدية التى يتمتع بها خطاب الرئيس وأفعاله أثناء توليه المنصب.
وقال جوزيف سيلرز، المحامى عن مجموعة من الديمقراطيين فى مجلس النواب بينهم النواب باربرا لى وبونى واتسون وهانك جونسون، إن ترامب أرسل الحشد ليتجمع، وبعد أن رأى أنهم يشاركون فى اقتحام الكونجرس، وبدلا من أن يحاول تهدئتهم، أعاد نشر تغريدة عن تصريحاته التحريضية من المسيرة السابقة.
وخلال الجلسة بشأن ما إذا كان من الممكن للدعاوى القضائية ان تمضى قدما، ركز القاضى أميت ميهتا على أسباب عدم تحرك ترامب بشكل عاجل لدرع الغوغاء. وسأل القاضى المحامين الذين يمثلون ترامب عما إذا كانت الاستجابة البطيئة للرئيس ليست بدليل على أنه وافق على الحصار بعدما قال للحشد أن يقاتل مثل الجحيم ويسيروا نحو الكونجرس.
وجادل محامى ترامب بضرورة رفض الدعاوى لأن تصريحات الريس السابق محمية بموجب الحصانة الرئاسية وحقه الذى يكفله له التعديل الأول للدستور الأمريكى بحرية التعبير، وأكد أن ترامب طلب من الحشد السير بسلام ووطنية نحو الكابيتول.
دعوى قضائية تتهم كبرى الجامعات الأمريكية بانتهاك قواعد المساعدات المالية للطلاب
قالت شبكة سى إن إن الأمريكية إن 16 من كبرى الجامعات الأمريكية، من بينها ديوك وفاندربيلت ونورثيسترن، يتم مقاضاتها من قبل خمسة طلاب سابقين بدعوى أن هذه الجامعات قد تكون متورطة فى انتهاكات لقوانين مكافحة الاحتكار فى الطريقة التى عملت بها تلك المؤسسات معا فى تحديد المساعدات المالية للطلاب، وفقا للدعوى المرفوعة فى المحكمة الجزئية الأمريكية فى إيلنوى.
وتزعم الشكوى التى تم تقديمها يوم الأحد أن هذه الجامعات الوطنية الخاصة شاركت فى تكتل لتحديد الأسعار بشكل يهدف إلى تقليل أو إلغاء المساعدة المالية كمحل للمنافسة، وقد ادى هذا فى الواقع إلى تضخيم الصافى السعر الخاص بالحضور للطلاب الذين يتلقون مساعدة مالية.
وتطالب الدعوى بوضع جماعى ليغطى أى مواطن أمريكى أو من يتمتع بالإقامة الدائمة ممن يدفعون رسوم دراسية أو مقابل غرف فى هذه المؤسسات فى إطار زمنى يتراوح من عام 2003 وحتى الوقت الحاضر. ويريد المدعون أمرا قضائيا دائما ضد هذه المؤامرة المزعومة، وأنهم يسعون أيضا غلىا لتعويض والأضرار التى سيتم تحديها من قبل المحكمة.
وتتركز الدعوى القضائية على تطبيق القسم 568 من قانون تحسين المدارس الأمريكية لعام 1994، والذى يسمح للمؤسسات بالتعاون فى صيغ المساعدة المالية لو لم تأخذ فى الاعتبار الحاجة المالية للطالب فى قرارات القبول.
وتزعم الدعوى القضائية أيضا أن تسع جامعات وهى كولوموبيا ودارتموث ودوك وجورج تاون ومعهد ماسوشستس للتكنولوجيا ونورثويسترن ونوتردام وجامعة بنسلفانيا وفاندربيلت، قد اتخذت قرارات قبل فيما يتعلق بالظروف المالية للطلاب وعائلاتهم، وبالتالى استبعدت الطلاب الذين يحتاجون للمساعدات المالية. وجاء فى الشكوى أن جميع المتهمين تآمروا بدورهم لتقليل مقدار المساعدة المالية التى يقدمونها للطلاب المقبولين.
رئيس تنفيذى لبورصة عملات رقمية ينضم لقائمة أغنى مليارديرات العالم
قالت شبكة سى إن إن الأمريكية إن الرئيس التنفيذى لواحدة من بورصات العملات الرقمية أصبح واحدا من أغنى الأشخاص فى العالم.
وذكرت الصحيفة أن تشانجبينج زهاو، الذى يدير بورصة العملات الرقمية بينانس، قد انضم إلى صفوف كبار المليارديرات فى العالم بصافى ثروة لا يقل عن 96 مليار دولار، وفقا لحسابات جديدة من مؤشر بلومبرج للمليارديرات الذى نشر أمس الاثنين.
وأوضحت الشبكة أن ثروة زهاو المتوقعة ستنافس الآن ثروة مؤسسة شركة أوراكل لارى إليسون وسيتجاوز ثروة رجل الأعمال الهندى موكيس أمبانى، الذى زادت ثروته أيضا خلال العامين الماضيين.
ورأت شبكة سى إن إن أن صعود رجل الأعمال الصينى- الكندى يشير إلى التكوين السريع للثروة فى عالم العملات الرقمية سريع الحركة.
ولفتت سى إن إن إلا أن المسئولين الآخرين فى عالم التشفير حققوا أيضا مكاسب ضخمة من ارتفاع قيمة العملات الافتراضية، حيث أصبح كل من مبتكر عملة الإيثيريوم،ومؤسس كوين باس، براين أرمسترونج من أصحاب المليارات.
الصحف البريطانية:
أزمة جديدة تلاحق رئيس وزراء بريطانيا.. "BBC
": شارك 100 شخص في حفل كحول وقت الإغلاقأزمة جديدة تواجه رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون كشفتها هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي في تقرير لها الثلاثاء، مشيرة إلى أن رئيس الوزراء لم يقدم الالتزام الكاف بإجراءات التباعد الاجتماعي لتلافي إصابات كورونا في الموجات الأولي من الوباء.
وبحسب بي بي سي، تمت دعوة ما يصل إلى 100 شخص لحضور حفل مشروبات كحولية، في حديقة داونينج ستريت أثناء إغلاق كورونا الأول، وكان رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون وزوجته ضمن حوالي 30 شخص حضروا التجمع في 20 مايو 2020.
ووفقا للتقرير، رفض بوريس جونسون الإفصاح عما إذا كان من بين الموجودين هناك، وقالت شرطة العاصمة إنها على اتصال بالحكومة بشأن "تقارير واسعة النطاق تتعلق بالانتهاكات المزعومة لقواعد كورونا.
وفي رسالة بريد إلكتروني، كشفت عنها قناة ITV News ، تمت دعوة العشرات إلى "تناول مشروبات مع التزام التباعد الاجتماعي في حديقة رقم 10 بمقر داونينج ستريت"، وتم إرسالها عندما كانت قيود الإغلاق سارية وبعد اثني عشر يومًا - في 1 يونيو - تم تخفيف القواعد في إنجلترا للسماح لمجموعات تصل إلى ستة أشخاص بالالتقاء في الخارج.
وقال وزير الدولة لشئون الصحة إدوارد أرجار لبي بي سي إنه يتفهم "الغضب والحزن والانزعاج الذي سيشعر به الكثيرون حول الادعاءات، وأشار إلى أنه من "المهم" السماح بإجراء تحقيق في التجمعات في داونينج ستريت قبل التوصل إلى أي استنتاجات.
بدوره ، قال حزب العمل إن رئيس الوزراء سيواجه "أسئلة جدية" إذا تبين أنه حضر.
ويوم الاثنين ، رفض داونينج ستريت التعليق لأنه قال إن التجمع - مثل الآخرين الذي ورد أنه حدث تحت قيود فيروس كورونا خلال عام 2020 - يتم النظر فيه الآن كجزء من تحقيق مستقل.
ودعا الليبراليون الديمقراطيون إلى إجراء تحقيق من قبل الشرطة، وقال المتحدث باسم Met إن القوة كانت "على علم بالتقارير المنتشرة المتعلقة بالانتهاكات للوائح الحماية الصحية في داونينج ستريت في 20 مايو 2020 وهي على اتصال بمكتب مجلس الوزراء".
ونشرت ITV News نص الدعوة الكاملة عبر البريد الإلكتروني تم إرسالها نيابة عن السكرتير الخاص الرئيسي لجونسون، مارتن رينولدز بعنوان: "مشروبات متباعدة اجتماعيًا! [OFFICIAL-SENSITIVE-No 10 ONLY]".
وجاء في الرسالة الإلكترونية: "بعد فترة كانت مزدحمة بشكل لا يصدق، اعتقدنا أنه سيكون من الجيد تحقيق أقصى استفادة من الطقس الجميل وتناول بعض المشروبات مع الالتزام بالتباعد الاجتماعي في حديقة رقم 10 هذا المساء.. يرجى الانضمام إلينا من الساعة 6 مساءً وإحضار المشروبات الكحولية الخاصة بك."
قلق من تراجع المبيعات في بريطانيا.. وجارديان: توقعات بـ50% ارتفاع لأسعار الطاقة
قلق متزايد يسود قطاع التجارة البريطاني من احتمالات تراجع المبيعات خلال العام الجاري ، حيث قال ممثلين للتجار لصحيفة الجارديان الثلاثاء إن ارتفاع تكاليف المعيشة يهدد معدل المبيعات خلال 2022 بعد فترة تداول جيدة "محدودة" خلال عيد الميلاد واحتفالات رأس السنة.
وبحسب صحيفة الجارديان، دق ناقوس الخطر بشأن المخاطر التي يتعرض لها الاقتصاد البريطاني ككل ، وقال اتحاد التجزئة البريطاني إن هناك رياحًا معاكسة كبيرة للصناعة في عام 2022 من ارتفاع التضخم وارتفاع فواتير الطاقة والزيادات الضريبية المخطط لها.
وكشف تقرير مشترك بين شركتين من أكبر شركات المحاسبة في المملكة، أن ارتفاع تكاليف المعيشة سيؤدي إلى تآكل القدرة الشرائية للأسر ولديه القدرة على التأثير على مبيعات التجزئة بعد موسم احتفالي قوي وعام من التعافي الذي فقد خلال المرحلة الأولى من جائحة كوفيد -19.
ووفقا للآخر الأرقام، ارتفع إجمالي مبيعات التجزئة بنسبة 2.1% في ديسمبر ، مقارنة بالعام السابق ، وارتفع بنسبة 4.6% مقارنة بعام 2019 ، قبل تفشي الوباء مما يعكس أداءً أقوى للعام بأكمله.
ومع تعافي الاقتصاد البريطاني من عمليات الإغلاق المتكررة، نما إجمالي المبيعات بنسبة 9.9% مقارنة بعام 2020 ، وبنسبة 6.6% مقارنة بعام 2019، ومع ذلك ، قال رؤساء البيع بالتجزئة إن ظهور متحور اوميكرون وزيادة الضغط على ميزانيات الأسرة قد يضر بالمبيعات في بداية عام 2022.
في الوقت نفسه يتعرض بوريس جونسون رئيس الوزراء لضغوط متزايدة لاتخاذ إجراءات بشأن الأزمة، حيث من المتوقع أن ترتفع فواتير المرافق المنزلية بشكل حاد عن أبريل ، ويتوقع خبرا ء صناعة الطاقة ان ترتفع الأسعار ترتفع بأكثر من 50% بما يعادل 700 جنيه إسترليني في المتوسط.
وفقًا للتقرير المشترك، استمرت مبيعات الملابس والمجوهرات في السيطرة على هدايا عيد الميلاد ، بينما كان الإنفاق على الطعام والشراب قويًا على الرغم من القلق بشأن متحور اوميكرون. قال قادة الصناعة إن المخاوف بشأن مشاكل سلسلة التوريد يبدو أنها قد تم التغلب عليها.
ومع ذلك ، تراجع الإنفاق على الضيافة والترفيه حيث تم إلغاء التجمعات الاحتفالية وعزل المزيد من الناس أو اختاروا البقاء في المنزل.
الداخلية البريطانية تطالب إدارة الأماكن العامة بالتأهب لـ"الإرهاب المحتمل".. الاندبندنت تكشف التفاصيل
تعتزم وزارة الداخلية البريطانية تنفيذ خطة أمنية تتطلب التنسيق مع إدارة الأماكن العامة داخل بريطانيا للاستعداد للهجمات الإرهابية المحتملة ، وذلك بحسب تقرير نشرته صحيفة الاندبندنت الثلاثاء.
ستكون الأماكن العامة لديها واجب قانوني لتوفير الأمن ضد الهجمات الارهابية بموجب خطط حكومية على وشك ان تنشرها وزارة الداخلية البريطانية بعد تفجيرات مانشستر الإرهابية 2017 ، حيث من المقرر أن تقدم وزيرة الداخلية ، بريتي باتيل ، تفاصيل المقترحات ، التي تشمل شرط بأن تكون بعض الأماكن العامة جاهزة للتصدي والتعامل مع هجوم إرهابي، حيث يتبعون استشارة حول أي نوع من الأماكن يجب أن تلتزم بواجب الحماية ، والذي يتم تقديمه ردًا على الفظائع التي وقعت في مايو 2017 والتي قتل فيها 22 شخص أثناء مغادرتهم حفل أريانا جراندي.
وقامت فيجن موراي ، والدة الضحية مارتين هيت البالغة من العمر 29 عامًا ، بحملة لإدخال "قانون مارتين" ، بما في ذلك دعوة الأماكن والسلطات المحلية لوضع خطط عمل ضد مثل هذه الهجمات، ولا يوجد حاليًا أي شرط قانوني للأماكن التي تستخدم تدابير أمنية في الغالبية العظمى من الأماكن العامة.
وفقًا لوزارة الداخلية، فإن سبعة من كل 10 شملهم استطلاع لـ 2755 شخصًا اتفقوا على أن المواقع التي يمكن الوصول إليها وبها تجمعات يجب أن تتخذ تدابير لحماية الناس من الهجمات.
ومع ذلك ، قالت الوزارة إنه كان هناك تفاهم على أن التدابير يجب أن تكون متناسبة مع حجم المكان ، مع تحميل عبء أكبر على تلك التي تكون أكبر.
قبل نشر الخطط قالت باتيل: "بعد الهجوم المأساوي في مانشستر أرينا ، عملنا بشكل وثيق مع فيجن موراي ومجموعات الضحايا والشركاء لتطوير مقترحات لتحسين الأمن الوقائي في جميع أنحاء البلاد"، وأضافت: "أنا ممتن لالتزامهم الدؤوب بالواجب وأولئك الذين استجابوا للمشاورة ؛ وافق معظمهم على اتخاذ إجراءات أكثر صرامة لحماية الجمهور من الأذى".
وأكدت باتيل على عدم السماح للإرهابيين بالسيطرة على الحريات قائلة: "لن نسمح للإرهابيين أبدًا بتقييد حرياتنا وأسلوب حياتنا، ولهذا السبب نحن ملتزمون بتقديم تشريع هذا العام من شأنه أن يحقق التوازن الصحيح بين السلامة العامة ، مع عدم وضع عبء مفرط على الشركات الصغيرة".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة