مأساة طفلة بريئة.. زوجة عمها قتلتها ووضعتها فى "شوال" بالمنوفية.. لايف

الإثنين، 19 يوليو 2021 05:01 م
مأساة طفلة بريئة.. زوجة عمها قتلتها ووضعتها فى "شوال" بالمنوفية.. لايف إيمان نبيل عجلان والدة الطفلة
المنوفية - محمد فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قدم "اليوم السابع"، بثا مباشرا مع إيمان نبيل عجلان والدة الطفلة الطفلة "هدى. را"، عمرها 8 سنوات والتى تغيبت عن منزلها لمدة أربعة أيام ، وعثر عليها مقتولة داخل منزل تحت الانشاء على يد زوجة عمها .

وأكدت إيمان نبيل عجلان والدة الطفلة، أن نجلتها خرجت لشراء الحلوى من السوبر ماركت فى تمام الساعة الحادية عشر يوم الجمعة الماضية، ولم تظهر بعدها وعلى الفور قام والدها بتحرير بلاغ فى تغيب الطفلة ، وتبين أن وراء ارتكاب الواقعة زوجة عمها.
 
وأضافت إيمان نبيل، أن المتهمة كانت تبحث معنا عن الطفلة مع العلم أنها هى من قامت بقتلها ودفنها داخل جوال فى الرمل.
 
وأشارت إلى أن رجال مباحث المركز بذلو مجهود كبير وجدوا جثة بنتى " هدي" داخل جوال في الطابق الثالث من المنزل، وتبين من تحريات المباحث الجنائية، أن وراء ارتكاب الواقعة سيدة تدعي " س. غ. أ" 40 عاما زوجة عم الطفلة. 
 
وطالبت والدة الطفلة القضاء العادل بسرعة القصاص لدم نجلتها وهو الإعدام شنقا .

و شهدت مدينة أشمون واقعة بشعه من نوعها، حيث اكتشف أهالى مدينة أشمون، وفاة الطفلة "هدى را"، عمرها 8 سنوات والتى تغيبت عن منزلها لمدة أربعة أيام مقتوله داخل منزل تحت الانشاء على يد زوجة عمها ،تم تحرير محضرا بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.

 تلقى اللواء أحمد فاروق القرن، مدير أمن المنوفية، إخطارا يفيد بالعثور على جثمان الطفلة هدى، 8 سنوات، مدفونة فى منزل جيرانها.

وانتقلت القيادات الأمنية على الفور لمعاينة الواقعة، وتبين وفاة الطفلة التى تغيبت عن المنزل منذ ظهر يوم الجمعة الماضي، والعثور على جثتها وتم نقل الجثمان إلى مستشفى أشمون، وتم تحرير محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيق فى الواقعة.

وأوضح أحد جيران الطفلة المقتولة أن أسرة الطفلة وجيرانها بينهم خلافات على الميراث، وحينما اختفت الطفلة اتهمت أسرتها جيرانها بخطفها، موضحا أن الشرطة تحفظت على جيرانها منذ يوم الجمعة، واليوم علم أهالى المنطقة بالواقعة بعد اكتشاف جثة الطفلة.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة