يقول محمود عبد الوهاب، الحاصل على بكالوريوس تجارة، إن المهنة رغم بعدها عن مجال دراسته، إلا أنها بمثابة هواية، وتمنحه السعادة عندما يصنع التحف، قائلا: "بعاشق الفن وأنى أعيد الحياة لقطعة زجاج ميتة سعادة لا تعادلها سعادة".
ويضيف خلال لقائه بكاميرا تليفزيون اليوم السابع، أن تجميع الزجاجات الفنيك وغطيان الحلل من أصعب الأعمال التي يريد تجميعها.
وأشار إلى أنه خاض معارك كثيرة من أجل خروج التحف إلى النور، كان أشدها حينما تنازل عن العمل بمؤهله الجامعي ليعمل في مجال صنع التحف الزجاجية التي لا تحتاج أي مؤهلات.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة