"أنا وولادى مسحراتية وابويا وجدى كانوا في نفس المهنة كلنا مسحراتية أبا عن جد.. من وانا طفل طلعت لقيتهم بيصحوا الناس كل سنة في رمضان".. بهذه الكلمات روى لنا إبراهيم حكايته وعائلته فى مهنة المسحراتى.
وقال ابراهيم ل" اليوم السابع "أنا كنت شغال موظف ودلوقتى طلعت على المعاش وبشتغل مسحراتى من وانا طفل كنت بطلع أن مع والدى بالطبلة ولما كبرت كمان مقدرتش استغنى عن مهنة المسحراتى يعنى كنت موظف الصبح وبالليل مسحراتى فى رمضان.
وأضاف إبراهيم بنزل كل يوم الساعة 1 صباحا بالطبلة واصحى الناس وبكون فرحان لما بشوف الأطفال وهما فرحانين ويمشوا ورايا كل ليلة.. وانده على اسم كل طفل منهم ودى اكتر حاجة بتسعدنى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة