"مفيش فرحان فالدنيا زى الفرحان بأهدافه".. مع الاعتذار للعندليب عبد الحليم حافظ، سنضطر للتعديل قليلا على أغنيته التاريخية والشهيرة عندما نتحدث عن النجاح فى كرة القدم، فأسعد لحظة تمر على لاعب كرة القدم فى المستطيل الأخضر هى لحظة تسجيل الهدف، لذا يخرج أغلب اللاعبين عن شعورهم ويلجأون لطرق غريبة وعجيبة، للتعبير عن هذه الفرحة، وربما تكون بعض الطرق مثيرة للجدل.
بطل الفرحة اليوم هو حسن شحاتة مدرب منتخب مصر الأسبق ومهاجم الزمالك الشهير فى حقبة السبعينيات، الذى يرتبط بذكرى جميلة مع أحد أهم أندية الصعيد وهو نادى المنيا من خلال تسجيل هدف لا ينسى.
هدف حسن شحاتة فى مرمى المنيا الذى مزق بعدها الفانلة فرحا بإحرازه بعد ضياع العديد من الفرص المؤكدة، جعل الجماهير تتغنى به داخل المدرجات قائلة "حسن شحاتة يا معلم خليت الشبكة تتكلم" وظل لقبا له حتى اللحظة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة