الأميرة يوجينى حفيدة الأمير فيليب تودعه برسالة مؤثرة.. اعرف قالت ايه.. صور

الأربعاء، 14 أبريل 2021 05:56 م
الأميرة يوجينى حفيدة الأمير فيليب تودعه برسالة مؤثرة.. اعرف قالت ايه.. صور الأميرة يوجينى مع جدها الأمير فيليب
كتب محمد تهامى زكى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

وجهت الأميرة يوجينى، أميرة يورك، حفيدة الملكة إليزابيث الثانية، ملكة بريطانيا، رسالة وداع مؤثرة إلى جدها الأمير فيليب، دوق أدنبرة، الذى رحل يوم الجمعة الماضى، عن عمر اقترب من 100 عام، بعد صراع مع المرض، مؤكدة أنها ستظل تتذكره وتحكى عنه لأولادها وأحفادها.

الأميرة يوجينى مع جدها الأمير فيليب
الأميرة يوجينى مع جدها الأمير فيليب

ونشرت يوجينى، عبر حسابها على انستجرام، صورتين لها مع جدها الراحل منها واحدة فى طفولتها، صحبتها بتعليق: "جميعنا نفتقدك كثيراً، استقبلت الكثير من الإشادات خلال الفترة الأخيرة كنت ستكون فخوراً بها جداً، دائماً ما يتذكر الناس الجلوس بجانبك على العشاء وهم يصافحونك، أتذكر كيف أتعلم الطبخ منك وكيف أرسم وماذا اقرأ".

princesseugenie_172659947_2573977576236079_7400589251763827282_n
 

وأضافت يوجينى: "أتذكر الضحك على نكاتك وحكايات حياتك الرائعة وخدمتك فى البحرية البريطانية، وأتذكر أيضاً شوى الطعام، سوف أذكرك لأطفالى وأحفادى وأحفاد أحفادى، شكراً لك على تفانيك وحبك لنا جميعاً وخاصة للجدة التى سنعتنى بها من أجلك".

Capture
 

ومن جهة أخرى حرص الأمير وليام، دوق كامبريدج، على توديع جده الأمير فيليب، الذى رحل عن عالمنا منذ أيام، عن عمر يناهز الـ99 عاماً، حيث شاركت الصفحة الرسمية للدوق عبر موقع انستجرام، صورة للأمير الراحل برفقة حفيده ونقلت رسالة وداع خاصة من دوق كامبريدج.

 

 

وقالت رسالة الوداع التى نقلتها الصفحة الرسمية عن دوق ودوقة كامبريدج، "طوال القرن الماضي، كانت حياة جدى، متمثلة فى خدمة بلاده ولزوجته ولملكته ولأسرتنا، أشعر أننى محظوظ لأننى ترعرعت على يده لإرشادي، وجوده الدائم كان جيداً فى حياتي، خلال الأوقات الصعبة والجيدة كان دائماً متواجدا"

وأضاف الأمير وليام فى رسالته، "كان جدى رجلاً غير عادى، وجزءًا من جيل غير عادى، سنستمر فى فعل ما كان يريده وسندعم الملكة فى السنوات المقبلة، سأفتقد جدى، ولكننى أعلم أنه يريدنا أن نواصل العمل".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة