إدموند روستان شاعر ومسرحى فرنسى.. كيف كانت بدايته الأدبية؟

الخميس، 01 أبريل 2021 09:00 ص
إدموند روستان شاعر ومسرحى فرنسى.. كيف كانت بدايته الأدبية؟ روستان
كتب أحمد منصور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تمر اليوم ذكرى ميلاد الشاعر والروائى والمسرحى الفرنسى إدموند روستان، الذى ولد فى مثل هذا اليوم 1 أبريل من عام 1868م، وحققت أعماله الأدبية شهرة واسعة فى نهايات القرن التاسع عشر، وخلال التقرير التالى نستعرض أبرز محطات حياته فى صورة سؤال وجواب.

روستان
روستان

س / أين ولد  الفرنسى إدموند روستان؟

ج / ولد فى مدينة مرسيليا، الفرنسية الساحلية لعائلة مثقفة وغنية من منطقة بروفنس الشهيرة وكان أبوه اقتصاديا وشاعراً وعضواً فى جامعة مارسيليا ومعهد فرنسا أيضاً.

س / من الذى ساعد روستان على تنمية موهبته؟

ج / والده هو الذى أتاح له دراسة الأدب والتاريخ والفلسفة فى جامعة ستانسيلاس الباريسية.

س / ما أول مسرحيات لروستان؟

ج / كانت أولى مسرحياته الرومانتيكيون عام 1894 م، كانت قصة مختلفة يتناول موضوعها قصص غرام الشباب، وقد افتتحت يوم 5 أبريل 1895 على مسرح النهضة.

س / هل ترجمت مسرحياته؟

ج / ترجمت إلى اللغة الإنجليزية والألمانية والروسية واللغات الأوروبية الأخرى.

س / ماذا قال النقاد عن مسرحياته؟

ج / صنف النقاد مسرحيات روستان بأنها فريدة فى بابها بالنسبة لعصره، إذ أنه كان يكتب مسرحاً رومانسياً منظوماً فى عصر كان معظم كتاب المسرح يفضلون أسلوب المدرسة الطبيعية، الذى يتعين أن تكون المسرحية فيه مغرقة فى الواقعية والتشاؤم، ومكتوبة بالنثر.

س / ما  أبرز أعماله الأدبية؟

ج / ترك روستان 12 مؤلفًا بين رواية ومسرحية وديوان شعرى، رغم وفاته فى عمر صغير نسبياً، ومن أبرز أعماله مسرحية "الرومانسيون"، "الأميرة البعيدة"، "النسر الصغير"، "شانكلير"  وغيرهم الكثير.

س / متى رحل إدموند روستان؟

ج/ رحل عن عالمنا فى عام 1918 بعد إصابته بوباء الإنفلونزا الأسبانية.

س / هل تحول منزله لمتحف؟

ج / ما يزال منزله فى أقليم الباسك قائماً إلى الآن كمتحف ذى طابع باسكى وفن وحرفية وهندسة محلية.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة