زى النهارده.. شاهد بـ"أحداث كنيسة مارمينا" يتعرف على المتهم الرئيسى بالقضية

الجمعة، 12 مارس 2021 05:00 ص
زى النهارده.. شاهد بـ"أحداث كنيسة مارمينا" يتعرف على المتهم الرئيسى بالقضية هيئة المحكمة ـ أرشيفية
كتب إيهاب المهندس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

زى النهارده، من سنتين، استمعت محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار محمد سعيد الشربينى وعضوية المستشارين وجدى عبد المنعم والدكتور على عماره، لأقوال الشهود فى محاكمة 11 متهما فى القضية المعروفة بـ" أحداث كنيسة مارمينا بحلوان".

وخلال الجلسة نادت المحكمة على شاهد الإثبات الثامن بقائمة أدلة الثبوت، قال بعد حلف اليمن، إنه يعمل ضابط شرطة وأنه تلقى اتصالا من أحد مصادره السرية يفيد وجود إطلاق نار بمحيط كنيسة مار مينا، وعقب وصوله لمكان الحادث وجد المتهم إبراهيم إسماعيل ملقى على أرضه ومصاب بطلق نارع بعد تعامل قوات تامين الكنيسة معه، بعد قتله لبعض الأشخاص بمحيط الكنيسة.

 

وأكد الشاهد أنه تم ضبط سلاح آلى وخوذة و4 خزن، وعقب وصوله لمكان الواقعة علم أن المتهم أطلق اعيرة نارية على بعض المواطنين وقوات تأمين الكنيسة، وكما تعرف الشاهد على المتهم.

 

وكان النائب العام المستشار نبيل أحمد صادق، أمر بإحالة 11 متهمًا للمحاكمة الجنائية في الواقعة المعروفة إعلاميًا ب"أحداث كنيسة مارميناالعجايبي والبابا كيرلس بحلوان"، لاتهامهم بتأسيس وتولي قيادة والانضمام لجماعة تكفيرية، وتمويل عناصرها، وقتل 10 مواطنين من بينهم فرد شرطة، والشروع في قتل آخرين، ومقاومة رجال الشرطة بالقوة والعنف.

 

كما نسب النيابة للمتهمين اتهامات بصنع وحيازة عبوة مفرقعة، والانضمام لجماعة داعش خارج البلاد بهدف الإعداد لارتكاب جرائم إرهابية بمصر، والالتحاق بصفوف تلك الجماعة خارج البلاد، وحيازة أسلحة نارية وذخائر بقصد استخدامها في ارتكاب جرائم إرهابي.

 

وكشفت التحقيقات من تأسيس المتهم إبراهيم إسماعيل خلية إرهابية تعتنق أفكار تنظيم داعش الإرهابي القائمة على تكفير الحاكم ووجوب الخروج عليه وتكفير رجال القضاء والقوات المسلحة والشرطة واستباحة دمائهم ودماء المسيحيين ودور عبادتهم واستحلال أموالهم وممتلكاتهم.

 

كما ثبت من التحقيقات سابقة استخدام السلاح الناري المضبوط حوزة المتهم إبراهيم إسماعيل إسماعيل مصطفى في ارتكاب واقعة قتل 3 من العاملين بمحطة لتحصيل الرسوم بالطريق الإقليمي بمنطقة العياط، محافظة الجيزة.

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة