أحيت اليابان، ذكرى مرور عشر سنوات على كارثة ثلاثية أصابت منطقتها الشمالية الشرقية بالشل ، مما أسفر عن مقتل الآلاف وترك آثار الدمار التي خلفت العديد من الناجين ما زالوا يكافحون لاستعادة حياتهم معًا بعد عقد من الزمان.
تسبب الزلزال في موجة تسونامي التى اجتاحت مناطق كثيرة، ودمرت البلدات وتسببت فى انهيارات في محطة فوكوشيما دايتشي النووية.
تشير التقديرات إلى أن أكثر من 20 ألف شخص لقوا حتفهم، معظمهم في تسونامي، ونزح ما يقرب من نصف مليون شخص حيث عانت المنطقة من أسوأ كارثة نووية في العالم منذ تشيرنوبيل.
بعد عشر سنوات، توجه كثيرون في اليابان إلى الساحل، حاملين باقات الزهور، بينما شارك آخرون في احتجاجات مناهضة للأسلحة النووية إحياءً للذكرى.
المركبات عبر أنقاض مدينة ميناميسانريكو المدمرة
المواطنون يغادرون بقوارب صغيرة على طريق غمرته أمواج تسونامي
جندي يحمل امرأة مسنة على ظهره أثناء إجلاء المواطنين
سكان يحملون أمتعتهم من منازل دمرها تسونامي في ناتوري
سيدة تضع الزهور حدادًا على ضحايا الزلزال
قوات الدفاع تسير وسط الدمار للبحث عن الأشخاص المفقودين
منطقة دمرتها أمواج تسونامي في ميناميسانريكو بمحافظة مياجي
موجات تسونامي تضرب ساحل ميناميسوما
نعت اليابان حوالي 20 ألف ضحية للزلزال الهائل وتسونامي
يخترق تسونامي أحد الجسور ويتدفق إلى مدينة مياكو
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة