بين الكوميديا والتراجيديا اختارت الفنانة سلوى خطاب أدوارها بعناية شديدة وقدمت لجمهورها الجديد والمتنوع سواء فى السينما أو الدراما التليفزيونية، فحفرت اسمها وشخصياتها فى وجدان المشاهد فمن ينسى أدوارها حينما جسدت شخصية الغجرية "رئيسة" فى "الضوء الشارد" أو "شوقية" المرأة المطلقة فى فيلم "الساحر".
أيضًا جسدت بموهبتها الفائقة المرأة الأرستقراطية فى "إمبراطورية مين" والمعلمة "عزيزة" فى "سجن النسا" و"راضية" فى رائعة "حديث الصباح والمساء" أو العجوز الحكيمة "استمنوها" فى مسلسل "العهد".
ومن الوسط الفنى تعرفت سلوى الخطاب على المخرج أسامة فوزى لم تتعاون معه سوى في "عفاريت الأسفلت" لكنها عاشت معه قصة حب مختلفة فمن أجلها غير ديانته ليتزوجها لكن قصة العشق بينهما لم تدم طويلا وانفصلا بعد ثلاث سنوات من زواجهما ولم تسع بعده للارتباط مجددا وبعد رحيله ف قالت عنه :"مخرج عظيم جبت آخر الحب معاه".
وفى الفيديو التالى نستعرض أسرار وتفاصيل فى حياة النجمة الكبيرة التى تمر ذكرى ميلادها اليوم ولماذا حرمت نفسها من الأمومة؟.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة