تعرف على الروايات المنافسة فى القائمة القصيرة لجائزة ساويرس

الأربعاء، 22 ديسمبر 2021 06:30 م
تعرف على الروايات المنافسة فى القائمة القصيرة لجائزة ساويرس جائزة ساويرس
كتب محمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أعلنت مؤسسة ساويرس للتنمية الاجتماعية ومجلس أمناء "جائزة ساويرس الثقافية"، القوائم القصيرة لشباب الأدباء وكتاب السيناريو، عن أعمالهم التى استقرت عليها آراء أعضاء لجان تحكيم الدورة السابعة عشر.
 
وقد تضمنت القوائم القصيرة فى الرواية؛ فرع شباب الأدباء، بحسب الترتيب الأبجدى خمسة أعمال هى "أنا أروى يا مريم " لـ “أريج جمال"، "ستة أرواح تكفي للهو " لـ “دعاء إبراهيم"، " لون مثالي للغرق " لـ"ضحى صلاح"، " سمك برتقال حشيش " لـ “هدى عمران"، و"اللقاء الأخير" لـ"يوسف نبيل"..
 

أنا أروى يا مريم

أنا أروى يا مريم
 
صدرت للكاتبة والقاصة أريج جمال، عن دار الساقى للنشر والتوزيع ببيروت، ويأتى على غلاف الرواية: "فى محطة مترو القاهرة، تلتقى مريم وأروى بينما أصوات المتظاهرين تنادى بإسقاط النظام، مريم التى فقدت والديها فى الرياض تعود إلى مصر حاملة ذكريات طفولتها الغريبة وأحلامها بالجسد وحلمها القديم أن تكون عازفة أوبوا.
 

ست أرواح تكفي للهو

 
ست أرواح تكفي للهو
 
صدرت للكاتبة الكاتبة دعاء إبراهيم، وتتناول الكاتبة بأسلوب بديع أحاسيس أحد المهمشين غير المرئيين من المرضى النفسيين الذين يعانون دون أن يشعر بهم أحد حتى ذويهم، فتأخذنا الكاتبة فى رحلة اكتشاف لأدق تفاصيل تجاربه ونعيش معه مشاهد درامية مشوقة.
 

لون مثالى للغرق

 
لون مثالى للغرق
 
صدرت للكاتبة ضحى صلاح، عن دار ن، وتحكي الرواية قصة "أنيس" التي تخطت منتصف الثلاثينات، وتعمل في إحدى الوظائف الروتينية، لتستيقظ يومًا وقد نبتت لها بقعة خضراء في وجهها، وتبدأ رحلتها باحثة عن علاج لبقعتها مارة بعدد من المواقف المضحكة المبكية في حياتها وعملها. 
 
 

حشيش سمك برتقال

 
حشيش سمك برتقال
 
رواية لهدى عمران عن دار الساقى، تحكى قصة شابة وحيدة تبحث عن عمل وملاذ لها وسط الخراب، بعد طردها من الصحيفة التى تعمل فيها، تجد نفسها تائهة فى دوامة القاهرة المخيفة، تستحوذ فيها المرأة، التى قبلت أن تؤجّر لها غرفة في شقتها، على تفكيرها بسبب أطوارها الغريبة. تسعى للخروج من أزمتها فتقع على مجموعة من الشبان يقودونها معهم إلى العالم السفلي حيث الهروب من الواقع سلاح بقائهم الوحيد.
 
 

اللقاء الأخير

 
اللقاء الأخير
 
في روايته الأخيرة الصادرة مطلع هذا العام عن دار المحروسة، يقدّم يوسف نبيل رؤية مختلفة لعلاقة الفرد بنفسه أولاً وبأسرته ومجتمعه بعد ذلك، وكيف تكون التنشئة المنزلية أحد أهم العوامل المؤثرة في بناء الشخصية، وذلك من خلال أبطال روايته بدءًا بالضابط "مجدى الشحات" مرورًا ببطل الرواية "نور مينا" ذلك الشاب الذي قرر أن يترك كل شىءٍ فى بلاده بحثًا عن حريته، بعد أن فقد علاقته بـ"حنان علام" وعلاقة الحب الاستثنائية التي ربطت بينهما، خاصة أنه مسيحي وهي مسلمة، وكيف أثّر كل واحدٍ منهما على الآخر سلبًا أو إيجابًا، وكيف مروا جميعًا بمواقف وأحداث قلبت حياتهم رأسًا على عقب.









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة