قال الشيخ خالد الجندى، إن البلاء هو عندما تجد ناس تعمل على زرع الفتنة فى الوطن، قائلا: "البلاء لما تلاقى عيال صغيرة عاوزين يشعلوها نار"، وتستدعى سباب وشتائم حدثت منذ 20 عاما "غار صاحبها فى 60 داهية" لكن هناك من أراد إعادته للحياة مرة أخرى.
وأضاف الشيخ خالد الجندى، خلال حلقة اليوم من برنامج "لعلهم يفقهون المذاع على فضائية DMC، أنه عن زكريا بطرس يتحدث، حيث وصفه بالكاذب الرعديد المتخلف السفيه، الذى أراد أن يشعل هذا البلد نار، فتصدت له الكنيسة المصرية قبل أن يتصدى له الأزهر الشريف، وتصدى له القساوسة المخلصون فى هذا البلد قبل أن يتصدى له الشيوخ والعلماء والدعاة.
وأشار الشيخ خالد الجندى، إلى أن هذا الحديث حدث منذ 20 عاما، حيث كان أخر لقاء مع هذا الـ "معتوه" على الهواء مباشر، وانتهى الموضوع، إلى درجة أن اضطربت الأخبار فيه إذا كان عائش أو مات، فهو من مواليد عام 1930، فإذا كان عائشا حتى الأن فسيكون عمره أكثر من 90 عام، إنما كل الأخبار التى نشرت عنه تقول إنه توفى.
وأضاف الشيخ خالد الجندى قائلا، إن أعداء هذه البلاد لا يريدون أن يرونها تعيش فى الطريق الصحيح، ولا يريدون أن يروا المسلمين والمسيحيين أحباب ويد واحدة، حيث حاولوا اختراق هذا البلد بكل الطرق، حتى أنهم حاولوا افساد الأجواء الرياضية، حيث يعملون على زرع الفتنة ما بين جماهير كرة القدم.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة