نظرات مرعبة ومكان مهجور وآثار دماء كانت هذه العوامل الأساسية لجلسة التصوير غير النمطية احتفالاً بالهالوين، والتي كانت بطلتها الطفلة سيلين وائل صاحبة الـ 4 سنوات، والتي ساعدتها على اختيار هذه الملابس والدتها التي استعانت ببعض الملابس من خزينتها الخاصة بقطع تشبه الملابس الحقيقية للدمية المرعبة "انابيل" التي ظهرت في فيلم The conjoring.
سيلين وائل
وقال محمد رمضان مصور السيشن وصاحب الفكر لـ "اليوم السابع" إنه كل فترة خاصة في المناسبات المختلفة يحب أن يصنع شيء جديد ملئ بالتفاصيل ويترجمه من خلال عدسته الخاصة ببعض الصور التي تعبر عن الاحتفال.
الهالوين
وجاءت له فكرة عمل جلسة تصوير لطفلة تجسد شخصية الدمية "أنابيل" المرعبة وقد اختار الطفلة سيلين والتي تقمصت الشخصية بإتقان خاصة أنها تهوي الفن والتمثيل بالتحديد، كما ساعده في خروج الصور بشكل مثالى الأم التي وضعت لمساتها في الميك أب وساعدت خبيرة التجميل روما رزقة واختارت الملابس التي تشبه الشخصية المرعبة "انابيل" بمساعدة الديزانير انجي ممدوح.
عيد الهالوين
يوم الهالوين
وقال المصور إنه عند ترشيح سيلين له وجد أن بها شبه كبير من الشخصية المرعبة وحتى شكل جسمها القريب جداً لها.
وأردف أن سيلين كانت تتخذ الأمر كلعبة منذ طرحها كفكرة، واستمتعت جدا بها فتقمصت الشخصية تماماً، وقامت الام بمشاهدة الفيلم مع المصور لاختيار افضل المشاهد المشهورة منه مثل صورة المرآة و صورة الستائر والتي تعتبر من اشهر المشاهد المرعبة في هذا الفيلم.
الهالوين
الاحتفال بالهالوين
عيد الهلع
انابيل
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة