قال المخرج عمر عبد العزيز، رئيس اتحاد النقابات الفنية وعضو لجنة اختيار فيلم "سعاد" للأوسكار، إنه جرى عرض الأفلام التي عرضت في العام الحالي لاختيار أحدها لجائزة الأوسكار، وتمت التصفية بين 3 أفلام، هى "سعاد، وكباتن الزعترى، وعاش يا كابتن"، وكل الأصوات كانت تذهب لـ"عاش يا كابتن".
وأضاف عبد العزيز، في مداخلة هاتفية لبرنامج "الحكاية" مع الإعلامي عمرو أديب، أن قبل ترشيح فيلم "عاش يا كابتن" للأوسكار تفاجأوا بأنه عرض في العام الماضي على الأوسكار، فانحصر الاختيار بين "سعاد" وكباتن الزعترى"، وهناك أشخاص كثيرون امتنعوا عن التصويت، وآخرون اختاروا فيلم "سعاد"، متابعا: "الأفلام الثلاثة ليس بها ممثلون محترفون".
وأضاف عبد العزيز، في مداخلة هاتفية لبرنامج "الحكاية" مع الإعلامي عمرو أديب، أن قبل ترشيح فيلم "عاش يا كابتن" للأوسكار تفاجأوا بأنه عرض في العام الماضي على الأوسكار، فانحصر الاختيار بين "سعاد" وكباتن الزعترى"، وهناك أشخاص كثيرون امتنعوا عن التصويت، وآخرون اختاروا فيلم "سعاد"، متابعا: "الأفلام الثلاثة ليس بها ممثلون محترفون".
وأوضح، أن فيلم "سعاد" جرى تصويره في مصر، أما "كباتن الزعترى" فصور في سوريا، ووقع الاختيار في النهاية على "سعاد" لتمثيل مصر في الأوسكار.
وانتقت لجنة اختيار الفيلم المصرى المرشح للأوسكار فيلم "سعاد" من إخراج آيتن أمين وكتابة السيناريست محمود عزت للترشح باسم مصر للمشاركة فى سباق الأوسكار المقبل، للمنافسة على جائزة أفضل فيلم غير ناطق بالإنجليزية.
الفيلم من بطولة بسنت أحمد وبسملة الغايش، وتدور أحداثه بين الدلتا والإسكندرية، ويطرح الفيلم أسئلة حول أثر العالم الافتراضى على العلاقات الإنسانية والعاطفية.
وجاء اختيار فيلم سعاد بعد منافسة مع الفيلم الوثائقي كباتن الزعتري للمخرج علي العربي، والذي يرصد قصة الصديقين محمود وفوزي، اللذين يعيشان في مخيم الزعتري للاجئين في الأردن ولديهما حلم كبير لاحتراف كرة القدم، وعلى الرغم من ظروفهما الصعبة، وتواجدهما في مكان لا يوفر أي تسهيلات أو فرص للتدريب إلا أنهما يركزان كل طاقتهما على لعب كرة القدم يوميا، إلى أن تصل أكاديمية عالمية إلى المخيم لاختيار لاعبين لبطولة دولية، ويصبح من الممكن أن يتحول حلمهما إلى حقيقة.
وانتقت لجنة اختيار الفيلم المصرى المرشح للأوسكار فيلم "سعاد" من إخراج آيتن أمين وكتابة السيناريست محمود عزت للترشح باسم مصر للمشاركة فى سباق الأوسكار المقبل، للمنافسة على جائزة أفضل فيلم غير ناطق بالإنجليزية.
الفيلم من بطولة بسنت أحمد وبسملة الغايش، وتدور أحداثه بين الدلتا والإسكندرية، ويطرح الفيلم أسئلة حول أثر العالم الافتراضى على العلاقات الإنسانية والعاطفية.
وجاء اختيار فيلم سعاد بعد منافسة مع الفيلم الوثائقي كباتن الزعتري للمخرج علي العربي، والذي يرصد قصة الصديقين محمود وفوزي، اللذين يعيشان في مخيم الزعتري للاجئين في الأردن ولديهما حلم كبير لاحتراف كرة القدم، وعلى الرغم من ظروفهما الصعبة، وتواجدهما في مكان لا يوفر أي تسهيلات أو فرص للتدريب إلا أنهما يركزان كل طاقتهما على لعب كرة القدم يوميا، إلى أن تصل أكاديمية عالمية إلى المخيم لاختيار لاعبين لبطولة دولية، ويصبح من الممكن أن يتحول حلمهما إلى حقيقة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة