طلب الدكتور أشرف صبحى، وزير الشباب والرياضة، الاطلاع على التحقيقات التى أجرتها لجنتا تقصى الحقائق والانضباط باتحاد الكرة فى الأزمة التى شهدتها مشاركة منتخب الشباب مواليد 2001 فى بطولة شمال أفريقيا التى أقيمت بتونس الشهر الماضى.
وتضمن تقرير تقصى الحقائق تحميل الدكتور وليد منظور طبيب منتخب الشباب مسؤولية كل أوجه القصور الطبى، سواء عدم الالتزام بالتباعد أو الإجراءات الاحترازية وارتداء الكمامات، خلال وجود بعثة الفراعنة فى تونس. كما تضمن التقرير تحميل الدكتور جمال محمد على رئيس البعثة مسئولية القصور الإدارى، والمدير الفنى مسؤولية عدم السيطرة على الفريق مع صغر سن اللاعبين فى منتخب الشباب.
وأصدر ربيع ياسين بيانا رسميا قال فيه، "تقدم ربيع ياسين بتقرير مفصل عن الجوانب الخاصه بعمله كمدير فنى كطلب لجنة تقصى الحقائق المعنيه بالأمر فضلا عن تقدمه باستقالته الرسميه فى تاريخ 23 -12 -2020 وحتى تاريخه لم يصدر ثمه قرار رسمى أو توصيه رسميه من تلك اللجنه أو الاتحاد المصرى لكره القدم حتى يتسنى له اتخاذ الموقف المناسب. وإذ يتحفظ الكابتن ربيع ياسين على تناول البعض اسمه وسيرته وأخلاقه التى يعلمها الجميع تناولا لا يليق ببعض وسائل الإعلام وتعمد الكذب والتحايل للتنصل من المسئوليه ولن ينحدر إلى الرد عليهافتاريخه لا يسمح بذلك . مع تمسكه باتخاذ الإجراءات القانونيه الازمه ضد أى خروج على النص. وقد تم تكليف المستشار القانونى الخاص بالتعامل الفورى مع الموقف.وفى النهايه تزول الأسماء ويبقى علم مصر عاليا خفاقا. حفظ الله مصر وشعبها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة