رصدت كاميرا اليوم السابع أطفالا فى مراحل سنية مختلفة بدءا من المرحلة الإعدادية والابتدائية جاءوا رغم برودة الطقس السيئ، وانخفاض دراجات الحرارة يمارسون الرياضة وسط فرحة وسعادة غامرة وابتسامه على وجوهم، مؤكدين أن الرياضة روح الحياة وبناء للجسم السليم فهى تجديد للنشاط ودفعة لمزيد من النجاح والأمل .
وتقول روشان، تلميذة فى الصف الرابع الابتدائي لليوم السابع: "اعشق الرياضة بصفة عامة وأمارسها مع الكابتن وائل جاد لبناء الجسم وتجديد النشاط والرياضة على شاطئ بورسعيد دفئ وحيوية رغم الطقس البارد.
وأضافت آلاء بالصف الأول الإعدادى: "شاطئ جميل وجو ممتع ولا نشعر بالطقس البارد رغم وجود الشمس والحمد الله ندعو كل الناس وأصحبنا ينزلوا للشاطئ يستمتعوا بالهواء بعيد عن كورونا .
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة