أحمد حلمى وهنا شيحة ينعيان وحيد حامد: الفن المصرى فقد كاتباً لن يتكرر

السبت، 02 يناير 2021 02:56 م
أحمد حلمى وهنا شيحة ينعيان وحيد حامد: الفن المصرى فقد كاتباً لن يتكرر وحيد حامد
كتبت مريم بدر الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حرص النجم أحمد حلمي على نعي الكاتب والسيناريست الكبير وحيد حامد، الذى وافته المنية فجر اليوم السبت، عن عُمر يناهز 77 عاما، بعد صراع مع المرض، بعد مشاركته في مراسم جنازته، وكتب حلمي عبر حسابه بموقع "تويتر" :"فقدنا إنسان غالي جدا علي قلوبنا وفقد الفن المصري كاتباً لن يتكرر  .. الاستاذ وحيد حامد في ذمة الله .. ادعو له بالرحمة والمغفره .. الله يرحمك يا استاذ وحيد".

احمد حلمي
احمد حلمي

 

بينما كتبت الفنانة هنا شيحة، عبر حسابها بموقع "انستجرام" :"وداعاً أستاذ #وحيد_حامد.. سنفتقدك ونفتقد أعمالك التى أثرت فى أجيال كاملة".

هنا شيحة
هنا شيحة

 

وقال المخرج السينمائى مروان حامد نجل الكاتب والسيناريست الكبير وحيد حامد فى تصريحاته لـ"اليوم السابع"، إنه سيكتفى بعزاء المقابر في وفاة والده، نظرًا للظروف الحالية بسبب فيروس كورونا.

ورحل الكاتب والسيناريست الكبير وحيد حامد، فجر اليوم السبت، عن 76 عامًا، بعدما وافته المنية فى العناية المركزة بأحد المستشفيات إثر أزمة صحية اضطرته قبل أيام لدخول المستشفى.

وشيع الجثمان إلى مثواه الأخير من مسجد الشرطة فى مدينة الشيخ زايد وتم دفن جثمان الكاتب والسيناريست الكبير وحيد حامد، وحرص على التواجد مع أسرة الراحل، كل من النجمين كريم عبد العزيز وأحمد حلمى، والفنان الكبير جمال سليمان، والمخرج الكبير شريف عرفة، والمخرجان محمد ياسين وشريف البندارى، والسيناريست تامر حبيب، والفنان عباس أبو الحسن.

وتواجد بجانب نجل الكاتب الكبير الراحل المخرج مروان حامد عدد كبير من أصدقائه خارج الوسط الفنى، بجانب المخرج السينمائى شريف عرفة.

وشارك النجم كريم عبد العزيز فى تشييع جثمان الكاتب والسيناريست الكبير وحيد حامد من مسجد الشرطة، وهو فى حالة صمت وصدمة شديدة، بينما انهارت الفنانة الكبيرة لبلبة، ولازم الجثمان المخرج الكبير شريف عرفة، وانهارت شقيقة الكاتب والسيناريست الكبير وحيد حامد بمجرد وصول جثمانه لمسجد الشرطة بالشيخ زايد، حيث دخلت فى حالة بكاء وصريخ شديد مرددة :"أخويا مات".

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة