كثيرا من الأحداث التى يشهدها العالم، منها ما تم تسجيلة بمجموعة من الصور التي ترصد الحدث وتنقله أمام أعين الجميع، لذا يحرص اليوم السابع على عرض عددا منها في العالم هذا المساء.
كوريا الشمالية تواجه الإعصار التاسع هذا العام.. والزعيم يعاقب المسئولين
ضرب إعصار "ميساك"، وهو الإعصار التاسع لهذا الموسم، كوريا الشمالية التى لا تزال تعانى من الأضرار الناجمة عن الإعصار السابق والأمطار الغزيرة التى أثرت على مناطق إنتاج الأرز الرئيسية فى الإقليم الجنوبى الغربى.
وقد ذكرت صحيفة "رودونجغ شينمون" الرئيسية فى كوريا الشمالية أن الحزب قرر معاقبة المسؤولين في مدينة "وونسان" الساحلية الشرقية وإقليم "كانج وون" لفشلهم فى إجلاء المواطنين واتخاذ الإجراءات الوقائية الأخرى قبل الإعصار، مما أدى إلى مقتل العشرات.
وفي مواجهة العقوبات العالمية وتداعيات جهودها الطويلة فى مكافحة تفشي فيروس كورونا المستجد، تشعر كوريا الشمالية بالقلق من أن الكوارث الطبيعية المتتالية الأخيرة التى تؤثر على قطاع الزراعة قد تؤدى إلى تفاقم أزمة النقص المزمن فى الغذاء.
وقد قام "كيم جونغ أون" رئيس كوريا الشمالية وكبار المسؤولين مؤخرًا بزيادة رحلاتهم الميدانية إلى المناطق المتضررة، وحثوا على بذل جهود لتسريع الانتعاش وتقليل انخفاض المحاصيل.
منظر عام يُظهر شارعًا متضررًا من جراء إعصار ميساك
سيدة تنظر إلى الحطام الناجم عن إعصار ماساك فى بوهانج كوريا الجنوبية
رجل يلتقط صورة لموقف سيارات مغمور بواسطة إعصار ميساك
الزعيم الكورى الشمالى يزور الأماكن المتضررة
المسافرون يسيرون فى مواجهة الرياح القوية الناجمة عن الإعصار
الأمواج العالية الناجمة عن تحطم إعصار
الأمواج العالية الناجمة عن تحطم الإعصار
طريق مغمور بسبب الإعصار
غرق السيارات
المياه تغمر الطرقات
فيضانات السودان تجتاح مناطق واسعة جنوب البلاد.. ومساعدات مصرية للأشقاء
يشهد السودان موجة فيضانات فى مناطق واسعة فى عدة ولايات لم تشهد لها مثيل منذ العام 1988، وتسببت الفيضانات فى مقتل 100شخص، وتدمير أكثر من 100 ألف منزل، وتشريد مئات الآلاف من الأسر، وفي ظل تواضع جهود الاستجابة والإنقاذ المحلية، لم تظهر الدول و المؤسسات الأممية المعنية التضامن الكافي للمساعدة في التخفيف من آثار الأزمة في السودان.
وبدوره أعلن مجلس الأمن والدفاع حالة الطوارئ في كل أنحاء البلاد لمدة 3 أشهر، كما قرر اعتبار السودان منطقة كوارث طبيعية، وتشكيل لجنة عليا لدرء ومعالجة آثار السيول والفيضانات التي اجتاحت عددا من الولايات السودانية، وذلك تلبية لرغبة الحكومة السودانية.
وتتواصل الجهود الرسمية والشعبية في السودان، لحماية المدينة الملكية بالبجراوية بولاية نهر النيل من خطر الفيضان بعد تعرض موقع المدينة الملكية الأثري بمنطقة البجراوية لتهديد خطير من فيضان نهر النيل، حيث اقتربت المياه من منطقة المدينة والحمام الملكي.
وتضافرت جهود مكتب الآثار بمدينة شندي وجامعة شندي وقسم الآثار جامعة الخرطوم مع الهيئة العامة للآثار والمتاحف وسلطات ولاية نهر النيل، بجانب جهود العاملين بالموقع لحاية المدينة من الدمار بإقامة تروس من الأحجار وجوالات الرمل في المناطق المهددة لحمايتها.
ومن جانبه أعلن العقيد عبد الجليل عبد الرحيم، المتحدث الرسمى باسم المجلس القومى للدفاع المدنى السودانى، أن السودان أصبحت منطقة منكوبة نتيجة السيول والفيضانات الحالية، مؤكدًا أنه عدد المتضررين من الفيضانات وصل لحوالى نصف مليون نسمة.
وعدد المتضررين من الفيضانات وصل لحوالى نصف مليون نسمة، ونهر النيل سجل أعلى ارتفاع لمستوياته هذا العام، وذلك نتيجة الفيضانات والسيول الحالية، مقارنة بالأعوام الماضية، حيث سجل حوالى 17.26 أما اليوم فتخطى الـ35 بمستوياته".
وتابع المتحدث باسم المجلس القومى للدفاع المدنى السودانى، سجل أعلى ارتفاع فى تاريخه وكان أعلى ارتفاع فيما مضى بلغ 17 .26 واليوم وصل لمستوى 35 وهذه مستويات تاريخية وغير مسبوقة.
وتنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة , وفى إطار تضامن مصر مع شعب السودان الشقيق المتضرر من السيول التى إجتاحته خلال الآونة الأخيرة ، تم إعداد وتجهيز كميات كبيرة من المساعدات العاجلة لمتضررى السيول من الأشقاء بدولة السودان .
عمليات شفط مياه السيول
مياه السيول تغمر الأراضى والحقول
فيضان السودان
الأهالى يستخدمون القوارب للتنقل داخل المدينة
المياه تغمر العاصمة الخرطوم
الأهالى يصنعون جسور وفواصل خوفا من تدافع مياه السيول
مياه السيول تغرق الشوارع والمنازل
إقامة الجسور لمنع تدفق المياه
مساعدات للشعب السودانى
غرق الشوارع والبيوت
غرق المنازل
ارتفاع منسوب النيل فى السودان
صعوبة التنقل بسبب مياه السيول
غرق المنازل
إنقاذ الحيوانات الأليفة من الغرق
منازل تغمرها مياه السيول
مساعدات مصر للسودان
شاب يحمل أسطوانة غاز
محاولة إنقاذ الحيوانات من الغرق
المنازل تغمرها مياه الأمطار
زوجة مؤسس ويكيليكس تكافح لإنقاذه من التسليم لأمريكا
مثل جوليان أسانج، مؤسس موقع ويكيليكس، أمام محكمة بريطانية، اليوم، الاثنين، التى تدرس تقرير طلب تسليمه للولايات المتّحدة، التى تريد محاكمته لنشره مئات آلاف الوثائق السرّية، حيث يواجه ما يصل إلى 175 عاما في السجن بتهمة التجسس .
وجلس أسانج ، 49 عامًا ، في صندوق زجاجي يحرسه رجلين أثناء سماعه للقضية ، وأجاب بـ "لا" عندما سُئل عما إذا كان مستعدًا للموافقة على تسليمه.
بدأت جلسة الاستماع في أولد بيلي بلندن في فبراير ، ولكن تم تأجيلها في أبريل بسبب وباء فيروس كورونا .
ويواجه 18 تهمة من بينها التآمر لاختراق أجهزة الكمبيوتر الحكومية وانتهاك قانون التجسس، ويقول ممثلو الادعاء إن المواطن الأسترالي تآمر مع محلل المخابرات العسكرية الأمريكية تشيلسي مانينج، لاختراق جهاز كمبيوتر في البنتاجون وإطلاق مئات الآلاف من البرقيات الدبلوماسية والملفات العسكرية السرية حول الحرب في العراق وأفغانستان.
ويقول أسانج ، المحتجز حاليًا في سجن شديد الحراسة بشرق لندن ، وأنصاره إن الوثائق المسربة كشفت عن مخالفات عسكرية أمريكية ، ويقولون إنه كان يعمل كصحفي.
ومن المقرر أن تتواصل العملية ثلاثة أو أربعة أسابيع، فيما دعا أنصاره للتظاهرأمام المحكمة، وأظهرت صور نشرتها وكالة رويترز للأنباء، زوجة مؤسس ويكيليكس وهي محامية أيضا، بصحبة أنصاره قبل دخول المحكمة للدفاع عنه ومحاولة إطلاق سراحه.
وتتهمه واشنطن بتعريض مصادر الاستخبارات الأمريكية للخطر عقب نشره عام 2010 أكثر من 700 ألف وثيقة سرية تتعلق بالأنشطة العسكرية والدبلوماسية الأمريكية، خاصة في العراق وأفغانستان، وفي حال تمت إدانة أسانج، قد يُسجن 175 عاما.
ويقبع أسانج حاليا في سجن بيلمارش الشديد الحراسة في لندن، وقد ندد بظروف احتجازه مقرر الأمم المتحدة المعني بالتعذيب.
قالت ستيلا موريس محامية أسانج التي أصبحت شريكته، لصحيفة تايمز، إن تسليمه سيكون بمثابة "عقوبة إعدام".
وتخشى المرأة الشابة البالغة السابعة والثلاثين، من أن يضع أسانج حدا لحياته، وأن يكبر الطفلان اللذان أنجباهما عندما كانا بسفارة الإكوادور في لندن. بدون والدهما.
وتجمع عشرات من أنصار أسانج ، بمن فيهم مصممة الأزياء فيفيان ويستوود ، خارج قاعة المحكمة قبل جلسة الاستماع ، وحمل العديد منهم لافتات تقول "لا تقم بتسليم أسانج"، فيما جدد الاتحاد الوطني للصحفيين في المملكة المتحدة دعوته يوم الاثنين للحكومة البريطانية لرفض طلب التسليم.
وأوقِف أسانج في أبريل 2019 بعد أن قضى سبعة أعوام خلف جدران سفارة الإكوادور في لندن. وتعتبر محاميته، "ستيلا موريس" أن تسليمه سيكون بمثابة "عقوبة إعدام".
وقال بيان صادر عن الاتحاد "إذا تم السماح بهذا التسليم ، فإنه سيرسل إشارة واضحة بأن الصحفيين والناشرين معرضون للخطر عندما يزعج عملهم حكومة الولايات المتحدة". "حرية وسائل الإعلام في جميع أنحاء العالم سوف تتخذ خطوة إلى الوراء كبيرة إذا اضطر أسانج لمواجهة هذه الاتهامات بناء على طلب من رئيس الولايات المتحدة."
ومن المتوقع أن يستغرق القاضي أسابيع أو حتى شهورًا للنظر في حكمها ، ومن المرجح أن يستأنف الجانب الخاسر،إذا وافقت المحاكم على التسليم ، فسيكون للحكومة البريطانية القول الفصل.
تأتي القضية في وقت حساس للعلاقات عبر الأطلسي حيث تحرص المملكة المتحدة على إبرام صفقة تجارية بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بعد مغادرة الاتحاد الأوروبي.
رسم تخيلى لجلسة محاكمة جوليان أسانج
زوجة جوليان أسانج
أنصار جوليان
تضامن مع جوليان أسانج
زوجة جوليان
زوجة مؤسسة ويكيليكس
ستيلا موريس
فيفيان ويستوود تمسك بالكرة خارج أولد بيل
مطالبات بالإفراج عن جوليان أسانج
مظاهرات للفراج عن مؤسس ويكيلكس
لافتات للمطالبة بالإفراج عن جوليان
فيفيان ويستوود مؤيدة لمؤسس ويكيليكس ، جوليان أسانج غطاء يغطي الوجه بينما تمسك بالكرة خارج أولد بيل
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة