"العثور على الحرية" تعمد تجاهل الصداقة بين ميجان ماركل وإيفانكا ترامب.. اعرف القصة

الثلاثاء، 18 أغسطس 2020 01:00 م
"العثور على الحرية" تعمد تجاهل الصداقة بين ميجان ماركل وإيفانكا ترامب.. اعرف القصة ميجان ماركل والأمير هارى
ريهام عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
زعم كاتب عمود أن صداقة ميجان ماركل دوقة ساسكس، مع إيفانكا ترامب، ابنة الرئيس الأمريكى ومستشارته قد "تم حذفها  وتجاهلها عمدا" من السيرة الذاتية الجديدة "العثور على الحرية"، ويقول كريج براون، كاتب عمود وناقد وساخر، إن ارتباط دوقة ساسكس بابنة دونالد ترامب لم يرد ذكره لحماية "مهمتها"، وفقا لما نشرته صحيفة ذا صن البريطانية.
 
وعلى مدونتها التي لم تعد موجودة الآن The Tig، كتبت ميجان سابقا عن ابنة الرئيس في عام 2014 ووصفتها بأنها "جميلة بشكل مذهل" و "ذكية".
 
ايفانكا
ايفانكا

ميجان ماركل
ميجان ماركل
 
وفي كتابه Meghan: A Hollywood Princess ، يكشف أندرو مورتون أن ميجان "شعرت بسعادة غامرة عندما وافقت إيفانكا على ملء استبيانها البسيط لـ Tig Talk.
 
وتابع :"لقد شعرت بسعادة أكبر عندما قبلت دعوتها للقاء لتناول المشروبات والعشاء في المرة القادمة التي كانت فيها ميحان في نيويورك."
 
وكانت ميجان قد كتبت عنها عبر مدونتها وثالت :"عندما نتناول المشروبات ، سأتأكد من أنني أطلب كل ما تفعله - لأن هذه المرأة يبدو أن لديها صيغة النجاح (والسعادة) باتت".
 
لكن لم يتم ذكر معرفتهم في السيرة الذاتية الجديدة غير الرسمية العثور على الحرية ، حيث ادعى براون أن هذه كانت خطوة متعمدة.
 
وأكد أن مؤلفي كتاب" العثور على الحرية " تجاهلوا ذكر إيفانكا بشكل ملائم فى السيرة الذاتية، ربما يخشون أن صيغة ايفانكا ترامب للنجاح والسعادة قد تتعارض مع مهمة هاري وميجان الجديدة المتمثلة في 'بناء إرث إنساني من شأنه أن يحدث فرق عميق في العالم ".
 
وشارك أوميد سكوبي وكارولين دوراند في كتابة السيرة الذاتية غير الرسمية لميجان وهاري.
وأصرت ميجان، 39 عامًا، وهاري، 35 عامًا، على أنهما لا علاقة لهما بالكتاب، الذي نشرت صحيفة The Times مقتطفات منه قبل أسبوعين.
 
وقال سكوبي ، الذي تربطه علاقات وثيقة بميجان، إنه لم يتحدث إليهم مباشرة، ومع ذلك، يحتوي الكتاب على معلومات شخصية جدا عن المراحل الأولى من علاقتهم الرومانسية.









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة