تلفزيون اليوم السابع داخل أحد منازل بيروت المنكوبة.. الأب: توقعنا أن يكون الانفجار سببه قصف إسرائيلى..وأطباء المستشفيات القريبة من المرفأ توفوا بسبب الحادث..والطفل مصطفى:خرجت للعب أمام المنزل فعدت مصاب.. فيديو

الإثنين، 17 أغسطس 2020 11:45 م
تلفزيون اليوم السابع داخل أحد منازل بيروت المنكوبة.. الأب: توقعنا أن يكون الانفجار سببه قصف إسرائيلى..وأطباء المستشفيات القريبة من المرفأ توفوا بسبب الحادث..والطفل مصطفى:خرجت للعب أمام المنزل فعدت مصاب.. فيديو تلفزيون اليوم السابع داخل أحد منازل بيروت المنكوبة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قدم تليفزيون "اليوم السابع" تغطية خاصة مع أسرة لبنانية تضررت من انفجار بيروت، حيث قدمها الزميل رامى الحلوانى من صالة التحرير وانضمت له من لبنان الزميلة إيمان حنا موفدة اليوم السابع إلى لبنان.

وقالت الزميلة إيمان حنا موفدة اليوم السابع إلى لبنان، إن بيروت ما زالت تلمم جراحها حيث انتشرت مخيمات طبية وأخرى مخيمات لتقديم الخدمات للأسر التي تضررت من انفجار مرفأ بيروت، مشيرة إلى أن الالاف من بيوت لبنان تضررت من الانفجار.

والتقت الزميلة إيمان حنا، مع أحد الأسر اللبنانية التي تضررت من الانفجار بمنطقة "الكرنتينا" التي تبعد 300 متر عن مرفأ بيروت، وقالت السيدة منى ربة الأسرة، أنهم فوجئوا بحريق في مرفأ بيروت ثم تبعه انفجار ضخم تدمر بسبب منازل اللبنانيين القريبة من المرفأ، مضيفة:" الشوارع امتلت بالمصابين بعد دقائق من الانفجار، وتدمرت مئات السيارات، وما زالنا نعيش في منازلنا المتضرر من الانفجار".

وقال نعمان رب الأسرة:" الأسر اللبنانية القريبة من الميناء توقعوا أن يكون الانفجار سببه قصف إسرائيل نظرا لضخامة الانفجار، وخرجت الأسر من بيوتها خوفاً مما حدث، خوفنا أن تكون الانفجار قصف على منازلنا، تضررت المنازل والمستشفيات، وتوفى عدد من الأطباء في المستشفيات القريبة من موقع انفجار مرفأ بيروت"، مشيراً إلى أن الإسعاف لم تستطيع توفير الخدمات الطبيبة لكل المصابين.

وأضاف الطفل مصطفى أحد أفراد الأسرة المتضررة من الانفجار، أنه كان يلعب بجوار المنزل وحدث الانفجار ثم عاود للمنزل بعد ثوان من الانفجار عدت للمنزل حتى لا أصاب، مضيفاً:" أصيبت في رأسى وأذنى من شظايا الزجاج المتطاير من الانفجار".

 

 
New Bitmap Image - Copy - Copy
 

 

New Bitmap Image - Copy
 

 

New Bitmap Image - Copy - Copy - Copy

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة