التضامن تعلن فتح باب التقدم لدبلوم خفض الطلب على المخدرات بجامعة القاهرة

الإثنين، 17 أغسطس 2020 03:00 م
التضامن تعلن فتح باب التقدم لدبلوم خفض الطلب على المخدرات بجامعة القاهرة نيفين القباج وزير التضامن الاجتماعى
كتب مدحت وهبة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أعلنت نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعى ورئيس مجلس إدارة صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي عن فتح باب التقديم لدبلوم خفض الطلب على المخدرات "دبلوم مهني عام" للعام الدراسي المقبل 2020- 2021 لإعداد كوادر مؤهلة للعمل فى مجال الوقاية والعلاج من الإدمان بالشراكة مع قسم علم النفس – كلية الآداب جامعة القاهرة .

واضافت نيفين القباج، أنه تم الاستعانة بجميع خريجي الدفعة الأولى من دبلوم خفض الطلب على المخدرات للعمل في صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي.

من جانبه أوضح عمرو عثمان مساعد وزيرة التصامن - مدير صندوق مكافحة وعلاج الادمان والتعاطى أنه يحق التقدم للدبلومة كل من الطلاب الحاصلين على ليسانس علم النفس والإجتماع من كليات الآداب أو العلوم الإجتماعية أو ما يعادلها كما يقبل الطلاب الحاصلين على بكالوريوس الطب والخدمة الإجتماعية بتقدير جيد، مشيرا إلى أنه سيتم عقد امتحان تحريرى للمتقدمين فى مجال الإدمان والتعاطى ويشترط اجتياز المقابلة الشخصية التى يعقدها قسم علم النفس ويعفى الطلاب الملتحقين من صندوق مكافحة الإدمان من الإمتحان التحريرى .


وأضاف " عثمان" أنه يتم تلقى الطلبات على الموقع الإلكترونى لكلية الأداب جامعة القاهرة
‏ http://arts.cu.edu.eg/home.aspx
خلال الفترة من 15/8/2020 إلى 15/9/202، وأنه لن يتم قبول أى طلبات تقدم إلا عن طريق الرابط المعلن على الموقع الإلكترونى وسيتم إعلان قائمة الطلاب المؤهلين لدخول اختبارات القبول تباعا ، كما سيتم الإعلان عن جدول امتحانات القبول لاحقا.


واشار" عثمان " الى انه يتم اختيار أفضل الكوادر التدريبية المُتخصصة من الأساتذة فى مجال علم النفس والطب النفسي واﻻجتماع لتقديم منهج دراسى متخصص حول اضطرابات تعاطى المواد المخدرة والمؤثرة على الحالة النفسية من كافة المنظورات العلمية وعبر رؤية متكاملة للمداخل العلمية المختلفة ،ويتم تنفيذ تدريب عملى لمدة 300 ساعة على مدار العام الدراسى ،بهدف توفير كوادر مدربة ومؤهلة للتعامل مع خفض الطلب، وتعظيم قيمة البحث العلمي في مواجهة المشكلة وكذلك الربط بين المنهج النظري والخبرة العلمية في الوقاية والعلاج والتأهيل.
 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة