نبيلة مكرم: "النيل حياتنا" فيلم شاركت فيه الهجرة لتوصيل صوت مصر بحقها فى المياه بـ7 لغات

السبت، 04 يوليو 2020 10:31 م
نبيلة مكرم: "النيل حياتنا" فيلم شاركت فيه الهجرة لتوصيل صوت مصر بحقها فى المياه بـ7 لغات نبيلة مكرم
كتب رامى محيى الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قالت السفيرة نبيلة مكرم وزيرة الهجرة، إن 29 يوليو 2013 نفذت قرار نقلى للإمارات و30 يونيو كان أول يوم ليا في الإمارات وكنت أجلس أمام التليفزيون في النادى المصرى بدبى، وكنت متضايقة إنى مش موجودة وهى ذكرى جميلة جدا.

وأضافت، خلال حوار مسجل لبرنامج آخر النهار مع الإعلامى محمد الباز المذاع على قناة النهار: المصريون في الخارج قوة ناعمة للدولة المصرية ويحبون المشاركة في كافة القضايا الدولية وكثيرا ما قاموا بمسيرات سلمية وتوصيل صوت مصر، ونحن كوزارة الهجرة ليست مهمتنا تنفيذ قرارات السياسية فقط ولكن رعاية المبادرات أيضًا.

وأكملت: عندما نزور الجاليات في الخارج من هنا جاءت فكرة النيل حياتنا ونقدر نوصل صوت مصر والجاليات تقدر تشتغل عليها وننشرها على مواقع التواصل الاجتماعى المادة الإعلامية للمصريين في الخارج مهمة جدا وحرصنا أن يكون الفيلم دقيقة ونصف وترجمته إلى 7 لغات.

وتابعت: بعد الموافقات اللازمة للفيلم تمت مخاطبة الاستعلامات وكل جهات الدولة لنشره فى جميع أنحاء العالم، إن معركة الوعى مهمة جدا، وكثيرون يريدون المعرفة ولا يعرفون أبعاد القضية، وهذه معركة وعى وعلينا أن نحارب بكل اللغات وأى مصري بالخارج هو سفير وجندى لمصر في الخارج.

وأكدت: نحن نعمل على ترجمة فيلم الممر في الوقت الحالي ترجمنا آخر 3 حلقات من مسلسل الاختيار إلى 3 لغات وهى مهمة في معركة الوعى.

وأشارت إلى أن عودة العالقين ليس مجموعة عالقين وطائرة هناك عالقين أيضا على أرض مصر نزلوا إجازات ويريدون العودة إلى البلاد المقيمين فيها.

وقالت: وهناك دول قدرت الحالات الإنسانية وخصوصا الدول العربية ولكن الأزمة تطورت عندما علمنا أن هناك عالقين في الخارج وقرر رئيس الوزراء أن يشكل لجنة من عدة وزارات للعمل بشكلل مؤسسى لأنها تصاريح هبوط وموافقة الدول الأخرى وخطوط سير ومعلومات والأهم من هو العالق، ووضحنا ذلك أن العالق هو من ليس لديه إقامة في هذه الدول ولا يوجد مواطن مصري أراد العودة وأغلق الباب في وجهه وأول من عاد من العالقين كانوا من السعودية وعودة المعتمرين وبعدها كانت الكويت ثم لندن وأمريكا والسودان، وتطورت الأزمة بوجود مخالفين في الكويت ومن تم إنهاء عقودهم في الخارج الدولة كلها عملت على هذا المشروع ورغم التحديات لم نغلق الباب واللجنة كانت تجتمع بشكل يومى.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة