إنبى ينتظر الراحلين من الأهلى والزمالك لضم "بديل" محمد شريف

الجمعة، 05 يونيو 2020 08:29 م
إنبى ينتظر الراحلين من الأهلى والزمالك لضم "بديل" محمد شريف محمد شريف
كتب عمرو جاب الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تنتظر إدارة إنبى، الراحلين من الأهلى والزمالك خلال فترة الانتقالات المقبلة، لبحث تعزيز صفوف الفريق خاصة فى الخط الأمامى الذى يبحث الجهاز الفنى عن دعمه فى الموسم الجديد، خاصة فى ظل صعوبة استمرار محمد شريف مهاجم الأهلى المعار إلى النادى البترولى ضمن صفوف الفريق بعد تألقه مع إنبى، ما جعله محط اهتمام الأهلى سواء بإعادته أو تسويقه خارجيًا.

وفضل الجهاز الفنى لإنبى، خلال الفترة الأخيرة، تأجيل ملف الصفقات فى ظل توقف النشاط الكروى حيث ينتظر جهاز النادى البترولى موقف بطولة الدورى من أجل حسم الملفات المختلفة بالفريق حيث طالب حلمى طولان المدير الفنى للفريق، اللاعبين، بالاستمرار فى التدريبات بصورة يومية، انتظارًا لتحديد موقف النشاط الكروى فى الموسم الجارى حيث شدد على ضرورة سير تدريبات الفريق البترولى بصورة يومية بشكل منتظم تحت متابعته، من أجل محافظة اللاعبين على لياقتهم البدنية وأوزانهم خلال فترة التوقف الحالية التى بدأت منذ شهر مارس الماضى ضمن الإجراءات الإحترازية لتجنب انتشار فيروس كورونا، وذلك انتظارًا لتحديد الموقف النهائى لمنافسات بطولة الدورى الممتاز هذا الموسم.

ودخل نادي الاتفاق السعودي في مفاوضات مكثفة مع نظيره الأهلي لضم محمد شريف جناح الفريق الأحمر المعار لانبي بداية من الموسم المقبل، وذلك بعد تألق الجناح الدولي بقميص النادي البترولي، ليصبح هدفاً للفريق السعودي لتدعيم هجومه، بعد الاستقرار على رحيل المغربي وليد أزارو مهاجم الأهلي بعد انتهاء إعارته للفريق السعودي بنهاية الموسم الجاري.

وقدم محمد شريف مستوى متميز مع إنبى هذا الموسم قبل إيقاف النشاط بسبب تداعيات فيروس كورونا، ويعد الجناح الشاب من ضمن هدافي بطولة الدوري العام برصيد 7 أهداف، وكان الأهلى قد وافق على إعارة شريف لإنبى بناء على رغبة الأوروجويانى مارتن لاسارتى المدير الفنى السابق للفريق الأحمر، والذى كان لا يعتمد على شريف بشكل أساسي، إلا أن السويسري رينيه فايلر المدير الفني الحالي للأهلي يتمسك باللاعب وأعلن رغبته في استعادته بمجرد انتهاء فترة اعارته.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة