بسبب القراءة الخاطئة..

قارئ يشكو ارتفاع قيمة فاتورة استهلاك الكهرباء بسبب القراءة الخاطئة

الخميس، 25 يونيو 2020 06:00 م
قارئ يشكو ارتفاع قيمة فاتورة استهلاك الكهرباء بسبب القراءة الخاطئة فاتورة العداد مرتفعة
أحمد جمال الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ صلاح محمد  عمر الشاذلى المقيم فى شارع سليم عزبة جبريل نهاية شارع  فيصل بمحافظة الجيزة عبر واتس آب دمة صحافة المواطن جاء فيها :" فى شهر فبراير ٢٠١٩ جائتنى فاتورة كهرباء بمبلغ ٤٧٠٠ خطأ فى القراءة حيث اننى  أمتلك  محل أجهزة كهربائية فى  ١٤ ش سليم نهاية الملك فيصل هرم بمحافظة الجيزة  مع العلم اننى اقوم بتسديد الفواتير بانتظام  وإلى الأن ونحن فى شهر ٦ ٢٠٢٠ لم تقم الشركة بتصحيح الخطأ  وإصدار الفاتورة الصحيحة مع العلم إننى اتصلت بموظف الشركة وارسلت لة صورة العداد بالقراء الصحيحة وقال انة تم تصحيح الخطاء وخلال هذة الفترة لم يصدر لى فاتورة بالاستهلاك مما يؤدى تراكم القراءة خلال الاشهر الماضية". 

 

فاتورة كهرباء
فاتورة كهرباء

 

تأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع.

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة