قارئ يشكو عدم تقعيل كارت الفلاح الخاص بالحصول على السماد بالغربية

الأحد، 21 يونيو 2020 03:00 م
قارئ يشكو عدم تقعيل كارت الفلاح الخاص بالحصول على السماد  بالغربية زراعة
أحمد جمال الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ مجدى عبد الفتاح بيومى شكوى بمحافظة الغربية،  عبر واتس آب خدمة صحافة المواطن  يتضرر فيه من عدم تفعيل كارت الفلاح الخاص بصرف السماد  لمحصول الذرة والموالح  مضيفًا:" ذهب للإدارة الزراعية اكدوا على صلاحيتها للعمل على غير الحقيقة وتم تحويلى للجمعية الزراعية مرة أخرى وقمت بالإتصال بالخط الساخن عدة مرات طالبًا تنشيط الكارت لأتمكن من الحصول على السماد الخاص بمحصولى ولكن لم يتم الإستجابة ".

للتواصل مع القارئ / 01113315864

رقم قومى / 

26201241601611

وتأتى هذه الشكوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك" ، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

ويدعو "اليوم السابع" قراءه إلى إرسال مشاكلهم على رقم التليفون والرسائل النصية على فيس بوك سواء كانت مشكلات صحية أو اجتماعية أو مناشدات للمسئولين أو مشكلات فى المناطق المقيمين بها أو مساعدات من أى نوع، وسوف يعمل الموقع على حلها.

 

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة