"قتل النفس" ليس بظاهرة جديدة على العالم، فمنذ القدم يقدم البعض على تلك الخطوة لأسباب مختلفة، ومؤخرا شهدت مواقع التواصل الاجتماعى، حالة من الجدل حول حكم المنتحر، وهل يجوز الترحم عليه أم لا؟.
الجدل جاء بعد ساعات من إعلان انتحار الناشطة سارة حجازى فى كندا دار الإفتاء المصرية ردت فى بيان رسمى وأكدت أن:
"الانتحار كبيرة من الكبائر وجريمة فى حق النفس والشرع، والمنتحر ليس بكافر".
مع العلم أن الأديان الإبراهيمية الثلاث "اليهودية، المسيحية، الإسلام" ترفض فكرة الانتحار وتعتبرنها خطيئة.
لكن كيف نظرت الحضارات القديمة لفكرة الانتحار، وكيف واجهتها؟
في هذا الفيديو نستعرض المزيد من التفاصيل حول موقف الأديان والحضارات من الأديان.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة