قصر فخم يعود تاريخه للعصور الوسطى للبيع فى بريطانيا.. مقابل 4 مليون جنيه إسترلينى

الأحد، 15 مارس 2020 05:32 م
 قصر فخم يعود تاريخه للعصور الوسطى للبيع فى بريطانيا.. مقابل 4 مليون جنيه إسترلينى
كتبت ريهام عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الكثيرون يحبون المنازل الفاخرة، خاصة أن المعظم وإن لم يكن الكل، يعتبرون منزلهم هو مملكتهم الخاصة، ولمحبى المنازل المميزة، تم عرض منزل فاخر للبيع في كنت البريطانية مقابل 4 مليون جنيه إسترلينى، وهو منزل يليق بملك.

وتم إدراج قصر Moat House في بنيندين بولاية كينت للبيع في السوق، وتم بنائه في العصور الوسطى، وهو يقدم للمشترين متحف السيارات الخاص به وخندق مائى  محيط بالمنزل، وحانة داخلية، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية.

الحانة
الحانة

 

الحدائق
الحدائق

 

المنزل من الداخل
المنزل من الداخل

 

المنزل
المنزل

 

ويضم المنزل الريفي الذي يعود للقرن الخامس عشر أكثر من 100 فدان من الأراضي في قلب إنجلترا، وقد تم عرضه للبيع من قبل وكلاء العقارات نايت فرانك.

القصر الفخم يضم متحف للسيارات الفخمة والتي تعود لحقب زمنية مختلفة، وبه غرفة طعام مميزة، فيما يتزين سقف الغرفة بلوحة فنية مميزة.

وتعود أساسات القصر المترامية الأطراف إلى عهد وليام الفاتح، الذي وهب الأرض لأخيه أودو، على الرغم من أن المبنى كما هو عليه اليوم يعود بشكل أساسي إلى القرن الخامس عشر.

المطبخ
المطبخ

 

صورة للقصر
صورة للقصر

 

غرف النوم
غرف النوم

 

غرفة الطعام
غرفة الطعام

 

متحف السيارات
متحف السيارات

 

وتمتد الملكية على مساحات مترامية الأطراف، حيث تنتشر المباني الخارجية والحدائق والبرك عبر مساحة 110 فدان في القصر.

ويوجد بداخل القصر عدد كبير من الميزات، بما في ذلك أبواب البلوط الصلب وعوارض السقف العتيقة والمواقد الكبيرة ، وبه حانة خاصة بالقصر.

وقال وكيل نايت فرانك العقاري: "الجزء الأقدم يتألف من مبنى قاعة ويلدن هول في القرن الخامس عشر من البناء المؤطر بالخشب ".

في الخلف كانت هناك إضافات كبيرة من القرن العشرين على الطراز الجورجي لبناء الطوب، وكلها تحت سقف قرميدي، إذ قضى الملاك الحاليون الكثير من الوقت والمال والجهد لإعادة الخندق إلى حالته الأصلية، إذ يعد الخندق سمة خاصة لهذه الملكية الرائعة.

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة