دخلت رئيسة إستونيا كرستي كاليولايد ورئيس الحكومة يوري راتاس في الحجر الصحي كإجراء احترازي بعد اتصالهما بشكل مستقل بشخص مصاب بفيروس كورونا خلال هذا الأسبوع.
وبتوجيه من السلطات الصحية ستظل رئيسة إستونيا ورئيس الحكومة في عزلة ذاتية لأنهما تواصلا بصورة مقربة من شخص مصاب.
وأعلنت كاليولايد وراتاس عن هذا الإجراء من جانبهما الجمعة على وسائل التواصل الاجتماعي.
وحتى الآن لم تظهر أي أعراض على إصابة رئيسة الدولة أو رئيس الحكومة في إستونيا العضو بالاتحاد الأوروبي بمرض كورونا.
وكتبت كاليولايد على موقع فيسبوك: "أشعر أنني بحالة جيدة في الوقت الحالي وقد أجريت أيضا اختبار كوفيد 19 اليوم، وكانت النتيجة سلبية".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة