قال نجم الأغنية الشعبية محمود الليثى: "وأنا صغير كان عبد الباسط حمودة ومجدى طلعت وطارق الشيخ بييجوا عندنا فى أفراح الشارع في إمبابة، وكنت بشوف الفرقة بتاعتهم كبيرة، وكان ده حلمى بقى إنى عاوز أعمل فرقة شبهم".
وأضاف الليثى، خلال لقائه فى "تليفزيون اليوم السابع": "موضوع دخولى وظهورى في وقت فيه عبد الباسط حمودة وطارق الشيخ كان شوكتين واقفين في الطرب الشعبى، وكان لازم أعمل حاجة مختلفة أخرج بيها عن طريقتهم، وهى جت كدة لأن كان عندى عصبية وبتجيلى حالة تشنج وأنا بغنى ودى كانت تعتبر الجون بتاعى اللى جيبته، وأنا دايما عندى قلق لما أدخل فرح لأنى خايف معملش نمرة حلوة، وإنى معجبش الناس ولغاية لما أموت هافضل كدة".
وتابع الليثى: "كنت فى مرة رايح أحيى فرح في الحيزة بتاع راجل صعيدى وحصل معايا موقف لما دخلت لقيت صاحب الفرح افتكرنى مدير أعمالى، وبيسألنى يقولى فين محمود الليثى فقلتله أنا لأنه كان فاكرنى عشان خاطر بدايتى في مديح رسول الله إنى لابس عمة وقفطان، ووريته البطاقة عشان يصدق".
واستكمل: "تانى موقف عشان الطريقة اللى بغنى بيها في بعض الكلمات الناس افتكرت إن معايا عيل صغير في الأفراح، فسألنى أنت جاى لوحدك ليه ومكنش مصدق إن أنا اللى بقول كدة غير لما طلعت المسرح وعملتهاله في وسط الأغنية وقالى آه كدة أنت".
وعن اختفاء سعد الصغير ودينا من أفلام السبكى بعد وجود الليثى وصافينار قال: "أحمد السبكى راجل أصيل وعمره ما يفرط في أي راجل معاه، وسعد الصغير مخترع وهيفضل لغاية لما تخلص الشغلانة دى ويبطلها وربنا يديله العمر هيفضل هو صاحب فكرة الفرحة في الفرح، وهيفضل طول عمره الأيقونة اللى مش هينفع حد يهزها، وهتفضل دينا أرتيست مصر العظيمة هي وفيفى عبده".
وعن إزاحة أحمد شيبة له بعد نجاح أغنية "آه لو لعبت يا زهر" قال: "مينفعش حد يبقى مكان حد، وأحمد شيبة لما حقق النجاح الكبير ده أنا أول واحد أكون فرحان له، ولو زى ما بتقول عشان أغنية آه لو لعبت يا زهر، وإنها حققت 350 مليون مشاهدة فأنا ليا 55 أغنية عند أحمد السبكى عاملين 3 مليارات و200 مليون مشاهدة، ولو على النجومية فأنا أقل واحد في العالم نجومية".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة