كثيرًا ما يلجأ الرجال لكذبات، بعضها بيضاء، لوضع حد لخلافات زوجية وجدالات ليس لديهما ما يكفى من الطاقة للاستمرار بها، وكل رجل يعرف مفاتيح زوجته ونقاط ضعفها التى يمكن أن تشتتها عن المشكلة الأساسية وتجعلها تفرح وتهدئ من غضبها، إلا أن هناك بعض الكذبات الشهيرة التى لا يمكن لأى امرأة مقاومتها مهما كانت غاضبة.
وفى يوم الاعتراف الكاذب الذى يتم الاحتفال به فى 21 نوفمبر على هاشتاج #FalseConfessionDay نرصد أشهر أكاذيب الأزواج السحرية لإنهاء الخلافات.
أشهر أكاذيب الأزواج لتجنب المشاكل
إيه ده .. تصدقى إنتى خسيتى أوى
"إيه دا تصدقى إنتى خسيتى أوى" عبارة سحرية يلجأ لها الرجل حين يلاحظ تصاعد حدة الجدال بينه وبين زوجته، ولا تفشل أبدًا فى النجاح فى تغيير الموضوع وتشتيت الزوجة وتهدئتها خاصة إذا كانت تحاول فقدان الوزن الزائد بكل الطرق الممكنة من ممارسة تمارين رياضية واتباع أنظمة غذائية.
انتى خسيتى
الفستان ده حلو أوى عليكى
يستخدم معظم الأزواج الكذبة التى تعتمد على مجاملة الزوجة فى اختيارها لألوان ملابسها، عند حدوث أى خلاف أو نقاش حاد، ليبدأ الأخير بمدح ملابسها التى ترتديها ليقول مثلاً "الفستان ده حلو أوى عليكى واللون ده بالذات يجنن"، أو يمدح فى طريقة تصفيف شعرها، أو لونه وغيرها من جمل المدح التى ترغب المرأة فى سماعها دائماً من زوجها.
إنتِ أحلى واحدة فى الفرح
قد تصاب الزوجة بالجنون لمجرد التفكير فى أن زوجها قد تلفت انتباهه واحدة من المدعوات، فتبدأ تظن بأنه غازل واحدة منهن، وتلفت نظره لهذا، ليتجه الأخير لاستخدام كذبة بيضاء، ليؤكد بها براءته مثل جملة "إنتِ أحلى واحدة شافتها عينيا فى الفرح".
الكذب
شكلك حلو وإنتى متعصبة
عندما يجد الرجل زوجته منفعلة وتشتكى من مشاكل متعلقة بالأطفال أو بمصروف المنزل أو بمشاكل هو بطلها، عندئذ يلتزم الزوج الصمت، ثم يفاجئها بجملة "شكلك حلو وإنتى متعصبة"، التى يرددها البطل فى معظم الأعمال الدرامية والتى لها وقع السحر على آذان المرأة، فتخمد عصبيتها وتخجل فرحاً بمغازلة زوجها لها.
أكاذيب الرجل
أنا كنت عامل لك مفاجأة
هذه الحيلة السحرية التى يلجأ إليها حين تحاصره الزوجة وتواجهه بأنه نسى عيد ميلادها أو عيد زواجهما أو ذكرى لقائهما الأول، فيخرج البطاقة السحرية "أنا كنت عامل لك مفاجأة وإنتى كده هتحرقيها" ليمنح نفسه بعض الوقت للتفكير بسرعة فى هدية تطفئ نار غضبها.
كنت سرحان فيكى
يلجأ لهذه الكذبة حين تكتشف زوجته أنه فقد تركيزه فى حديثها ويرد بإيماءة أو تعليق روتينى غير متناسب مع الحديث، فلا يجد مفرا من الاعتراف بأنه كان شارد الذهن فعلاً، لكن لأن هذا الاعتراف سيغضبها بالتأكيد فإنه يزعم أنه شرد فى تأمل ملامحها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة