واقعة استشهاد اللواء ياسر عصر، وكيل الإدارة العامة لشرطة النقل والمواصلات الذى استشهد أثناء مشاركته فى فحص حريق داخل محطة مترو مسرة، وسقوطه داخل الهواية خلال مساعدة رجال الحماية المدنية لإخماد الحريق، تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن هناك فرقا كبيرا وشاسعا بين ضابط أو رجل أمن يستشهد في - سبيل الله - لإنقاذ أرواح المواطنين الأبرياء، وإرهابي ينتحر لقتل الجميع وإراقة الدماء وقتل الأنفس التى حرم الله قتلها إلا بالحق.
وودع أهالى قرية مشتهر بمركز طوخ فى محافظة القليوبية، اليوم الثلاثاء، شهيد الواجب اللواء ياسر عصر وكيل الإدارة العامة لشرطة النقل والمواصلات، الذى استشهد أثناء قيامه بمهام عمله، ومشاركته فى فحص حريق داخل محطة مترو مسرة، وسقوطه داخل الهواية خلال محاولاته مساعدة رجال الحماية المدنية لإخماد الحريق، حيث اتشحت القرية بالسواد، بعد استشهاد اللواء ياسر عصر.
أبناء الشهيد خلال القاء النظرة الاخير على الجثمان
التفاف الأهالى حول جثمان الشهيد
القيادات الامنيه والامنية خلال الجنازة
الموسيقى العسكرية أثناء الجنازة
تشييع جثمان الشهيد بمقابر العائلة
جثمان الشهيد ملفوف بعلم مصر
جنازة شعبية للشهيد
جنازة عسكرية للشهيد ياسر عصر
جنازة عسكرية للواء ياسر عصر بمسقط رأسه
دخول الجثمان مقابر العائلة
محافظ القليوبية ومدير الأمن يشاركون فى الجنازة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة