"بص هى دي.. كده.. وحلوة أوى.. هدورلك تانى استنى".. أم عمرو أو الحاجة أحلام مثال لكل أم مصرية تحلم بزواج ابنها تذهب للأفراح لسببين؛ الأول مجاملة أهل الفرح، والثانى للبحث عن عروس لابنها المتردد فى اتخاذ قرار مصيرى كالزواج.
مقطع فيديو صوره الابن لأمه دون علمها، وانتشر على منصات التواصل الاجتماعى، وثق فيه "عمرو" محاولات أمه المتكررة لاختيار شريكة حياته من بين جميلات الفرح ولغة الإشارات المتبادلة بينهما، ومحاولاتها المستميتة لإقناعه بإحداهن.
مقطع فيديو صوره الابن لأمه دون علمها، وانتشر على منصات التواصل الاجتماعى، وثق فيه "عمرو" محاولات أمه المتكررة لاختيار شريكة حياته من بين جميلات الفرح ولغة الإشارات المتبادلة بينهما، ومحاولاتها المستميتة لإقناعه بإحداهن.
وبعد استضافتهما فى وسائل الإعلام، كشف "عمرو" أن هدفه من تصوير والدته حتى لا تطالبه بحضور الأفراح معها مرة ثانية.
وكانت قالت أحلام "أم عمرو"، صاحبة فيديو الأم الباحثة عن عروس لابنها، إنها وجدت عروس في نفس الفرح، مردفة: "لقيت له عروسة في نفس الفرح، شاورتله عليها وغمزتله، والسقفة مش عشان الفرح دي كانت عشان عمرو، لما قالى خلاص ماشي".
وأضافت، خلال مداخلة تلفزيونية: "لما راح البيت قالى كنت بصورك هنزلها على النت؟، قلتله نزلها يا عمرو، ودخلت نمت لقيت الناس كلها بتتكلم عن الفيديو".
وتابعت: "البنت عسولة وبنت ناس طيبين وكويسين جدا، هى جات صدفة كده، هى فى الحقيقة حلوة ومكنتش أعرفها، وأنا مجوزة خمسة، وزوجات أولادى بيحبونى".
من جانبه، قال الابن عمرو، مهندس صوت في قناة فضائية، إنه خطب ثلاث مرات من قبل، ولكنه لم يوفق، مردفا: "لكن أمى قالتلى عاوز أجوزك، قلت لها أما أشوف، زي ما جوزتى خمسة أخواتى أكيد هتختاريلى عروسة حلوة، وهى عاوزة تخلص منى، عشان عامل لها دوشة فى البيت، وهنروح الجمعة الجاية".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة