الملكة اليزابيث والأمير فيليب
ولطالما كانت الصحافة البريطانية مهووسة بالعائلة المالكة، ولا يقتصر الأمر على أن الجمهور يراقب أفراد العائلة المالكة دائمًا، وبصفتها عضوًا مهمًا في العائلة المالكة، فليس من المستغرب أن الملكة لا تستطيع أن تفعل ما تريده بالضبط.
وقد ذكر موقع the list مجموعة من الأشياء التى لم يسمح للملكة إليزابيث بفعلها داخل القصر الملكى وهى:
- لم يسمح للملكة إليزابيث بإبداء آرائها السياسية:
في المملكة المتحدة، يحق لجميع المواطنين التعبير عن آرائهم السياسية، ووفقا للموقع الملكى فإن الملكة إليزابيث يجب أن تظل محايدة تمامًا فيما يتعلق بالشئون السياسية، هذا يعني أيضًا أن الملكة لا يمكنها التصويت أو الترشح للانتخابات.
وفي مناسبات قليلة نادرة، ربما تكون الملكة إليزابيث قد انتهكت القاعدة قليلاً "عبر الإندبندنت"، على سبيل المثال، في عام 1976، تخلت الملكة إليزابيث عن آرائها حول الاستقلال الأمريكي، قائلة: "لقد فقدنا المستعمرات الأمريكية لأننا كنا نفتقر إلى الحنكة السياسية لمعرفة الوقت المناسب وطريقة التنازل عما يستحيل الاحتفاظ به" في حالة أخرى، قدمت الملكة تعليقًا سياسيًا مستترًا حول الاستفتاء الاسكتلندى، قائلة: "حسنًا، أتمنى أن يفكر الناس جيدًا في المستقبل".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة