أبرز قضايا التوك شو.. لميس الحديدى: تصريحات السيسى الأوضح والأقوى بشأن المصالحة

الإثنين، 12 أكتوبر 2020 08:00 ص
أبرز قضايا التوك شو.. لميس الحديدى: تصريحات السيسى الأوضح والأقوى بشأن المصالحة الإعلامية لميس الحديدى
كتب محمد عبد المجيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تتناول برامج التوك شو يوميًا مجموعة من القضايا والموضوعات المهمة التى تخص الشأن الداخلي والقضايا العالمية، كانت أبرز القضايا التى عرضتها برامج أمس:

لميس الحديدى: تصريحات السيسى الأوضح والأقوى بشأن المصالحة

 
حيث قالت الإعلامية لميس الحديدى، إن تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسى هو الأوضح والأقوى والأكثر مباشرة عن قضية التصالح، موضحة أن هذه الكلمة عى رسالة للعالم ولهؤلاء الذين اختاروا أن يكونوا فى الخندق الأخر.
 
وأضافت الإعلامية لميس الحديدى، خلال برنامج كلمة أخيرة، المذاع على قناة ON E، أن الرئيس عبد الفتاح السيسى أكد أنه لن يصالح ولن يتصالح مع من يريدون هدم البلاد، متابعة: نختلف مع بعضنا لكن ترفع السلاح ضد بلادى وتريد هدم هذه الدولة لا يمكن أن نتصالح.
 
وتابعت الإعلامية لميس الحديدى، أنه أول مرة الرئيس عبد الفتاح السيسى يتحدث بشكل واضح عن المصالحة، مشيرة إلى أن الهدف كان أن يدار هذا الوطن من الخارج وتقطيع هذه البلاد وتفكيكها وتدار من الخارج وبالتالى تهدم الدولة، موضحة أن الجماعة لا تؤمن بالدولة ولكن تؤمن بالتنظيم الدولى.
 

تسريت هيلارى كلينتون يكشف إنشاء قناة إعلامية يديرها خيرت الشاطر

قال الإعلامي عمرو أديب، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تحدث في يوليو عام 2016 عن وجود رسائل عبر إيميلات خاصة بوزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلينتون، موضحاً ان هناك رسائل سربت بين وضاح خنفر، رئيس شبكة قنوات الجزيرة السابق، ومسئولة بالخارجية الأمريكية حول غلق مصر مقر الجزيرة.
 
وأكمل عمرو أديب، خلال تقديمه برنامج الحكاية، أنه وبعد وصول الإخوان للحكم كان الحديث عن اتفاق مع الإخوان وخيرت الشاطر بضخ 100 مليون دولار لإنشاء مؤسسة إعلامية تقودها جماعة الإخوان في المنطقة وبرعاية هيلاري والإدارة الأمريكية.
 
وتابع عمرو أديب، أن تلك المؤسسة كان سيديرها وضاح خنفر، ويكون مسئول عن مجلس الإدارة داخل تلك المؤسسة رجل الأعمال خيرت الشاطر عضو الجماعة ومكتب الإرشاد، كما ستكون القناة بتمويل قطري.
 
أعاد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب برفع السرية عن جميع الوثائق الخاصة بفضيحة البريد الإلكترونى الخاصة بهيلارى كلينتون، وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة ومنافسته في الانتخابات الرئاسية عام 2016، إلى الأذهان الدور الذى لعبته في دعم ومساندة الإخوان للوصول إلى الحكم وبعدها، وصلتها هي ومساعديها بالجماعة التي تم الكشف عنها في وثائق نشرتها مواقع أمريكية قبل سنوات.
 
ففي أكتوبر 2016، نشر موقع فرى بيكون وثائق تابعة للخارجية الأمريكية كشفت عن خطة واشنطن لتفكيك الداخلية في عهد محمد مرسى وإعادة هيكلتها تحت إشراف خبراء أمن أمريكيين.
 

استاذ دراسات اقتصادية: الليرة التركية تنهار فى ظل تدخل أردوغان بسياسات المركزى

قال الدكتور عبد المنعم السيد مدير مركز القاهرة للدراسات الاقتصادية، إن الأصل فى أي بنك مركزى على مستوى العالم أن يكون هناك استقلالية عن الحكومة، بمعنى أنه لا يجب أن تتدخل الحكومة فى أي دولة فى السياسات النقدية التى تتبعها أو يستخدمها البنك المركزى الخاص بأى دولة، لكن هذا لم يحدث فى تركيا منذ عام 2018 وحتى الأن، ومن أسباب هذا التدخل الكبير من أردوغان وأعوانه فى سياسات البنك المركزى التركى.
 
وأضاف مدير مركز القاهرة للدراسات الاقتصادية، خلال مداخلة هاتفية، اليوم الأحد، على برنامج المواجهة، والذى تقدمه الإعلامية ريهام السهلى على فضائية إكسترا نيوز، إننا نجد على سبيل المثال فى يونيو 2019 أردوغان قام بإقالة رئيس البنك المركزى التركى بموجب مرسوم رئاسى ما يعد أمر مخالف لكل الأعراف الموجودة فى البنوك المركزية، حيث أن محافظ البنك المركزى يتم تعيينه لمدة محددة لا يجوز ولا يجب أن يتم إقالته حتى لا تتأثر السياسات الخاصة به. 
 
وأكد الدكتور عبد المنعم السيد، على أن لم يكتفى الأمر إلى ذلك، بل تطور إلى إقالة أكثر من 120 مسئول من كبار المسئولين داخل البنك المركزى، ما أثر على استقلالية البنك المركزى التركى، وكان هناك محاولة من إحدى المؤسسات الاقتصادية الكبرى بانها قامت بحصر لأكبر 20 بنك مركزى على مستوى العالم وكان من ضمنهم البنك التركى، وتبين وجود تدخل كبير أثر على استقلالية البنك المركزى والاقتصاد التركى، كذلك أثر ذلك التدخل على ثقة أي سواء كان مستثمر أجنبى أو محلى بالسياسات النقدية التى يتبعها أردوغان.
 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة