مقالات الصحف.. رأى الأهرام يكتب: القاهرة فى قلب الأحداث.. مرسى عطا الله: باعوا أنفسهم ووطنهم.. "جويدة": الاحتلال باسم الإسلام.. "أديب": الفارق بين: المواجهة والحرب والقتال.. وخليل: هل تخرج أمريكا من العراق؟

الأربعاء، 08 يناير 2020 12:42 ص
مقالات الصحف.. رأى الأهرام يكتب: القاهرة فى قلب الأحداث.. مرسى عطا الله: باعوا أنفسهم ووطنهم.. "جويدة": الاحتلال باسم الإسلام.. "أديب": الفارق بين: المواجهة والحرب والقتال.. وخليل: هل تخرج أمريكا من العراق؟ كتاب مقالات الصحف
كتب محسن البديوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة فى عدد غدًا الأربعاء، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: القاهرة فى قلب الأحداث، مرسى عطا الله: باعوا أنفسهم وباعوا وطنهم، فاروق جويدة: الاحتلال باسم الإسلام، محمود خليل: هل تخرج الولايات المتحدة من العراق؟، عماد الدين أديب: الفارق بين: المواجهة والحرب.. والقتال.

الأهرام

رأى الأهرام: القاهرة فى قلب الأحداث

تحدث الكاتب عن استضافة القاهرة اجتماعًا خماسيًا مهمًا على مستوى وزراء خارجية مصر وفرنسا وإيطاليا واليونان وقبرص، لبحص تطورات الشان الليبى المتأزم، مؤكدًا أن القاهرة كانت ومازالت فى قلب الأحداث العالمية، فهى قلب العروبة والركيزة الأساسية  للأمن والاستقرار فى المنطقة، والمحرك الرئيسى لأى عملية سلام.

مرسى-عطا-الله

مرسى عطا الله: باعوا أنفسهم وباعوا وطنهم

يؤكد الكاتب أن الذين يهاجمون مصر عبر منابر الإخوان الإعلامية فى الخارج، مجرد حفنة ليسوا معارضين لنظام الحكم فى مصر، وإنما حفنة باعت نفسها وباعت وطنها لمن يدفع أكثر حيث لا مبدأ يجمعهم ولا عقيدة توحدهم، وإنما يوحدهم الحقد والكراهية ضد مصر، لدرجة أنهم يرون غزو تركيا لليبيا عملًا مجيدًا ويعتبرون مساندة مصر لاستقلال وسيادة ليبيا عملًا كريهاً تدخلًا مرفوضًا متعامين عن رؤية الجغرافيا والتاريخ وغير عابئين باستحقاقات الأمن القومى لمصر فى مجالها الحيوى.

فاروق جويدة: الاحتلال باسم الإسلام

علق الكاتب على التحركات التركية لدخول ليبيا، قائلًا : "لا أتصور أن يقف الإخوان يحاربون مصر فى صحارى ليبيا، بجان بجيش الأتراك الغازى، بقيادة المجنون والمغامر أردوغان.. وهل يعقل أن يغامر الإنسان بكل شيء ويقف مع جنود الأعداء من أجل سلطة أو مال؟".

الوطن

عماد الدين أديب

عماد الدين أديب: الفارق بين: المواجهة والحرب.. والقتال

يرى الكاتب أن حالة الثقة الشديدة التى ظهرت فى كلام الرئيس عبدالفتاح السيسى فى احتفالات أعياد الإخوة الأقباط تؤكد "الفهم العميق لطبيعة الصراع الحالى فى شرق البحر المتوسط وفى الخليج"، مضيفًا أن الرئيس السيسى، يدرك كدارس للاستراتيجية العسكرية فى كلية الحرب الأمريكية، وكدارس فى كليات الحرب البريطانية، وكرئيس لجهاز المخابرات العسكرية، وكوزير دفاع، وكرجل صقلته تجارب استثنائية وصراعات تاريخية يندر أن تجتمع عند رجل واحد فى فترة زمنية كهذه، كيف يمكن إدارة الصراعات بشكل ذكى، وحكيم، وفعال.

محمود خليل

محمود خليل: هل تخرج الولايات المتحدة من العراق؟

تحدث الكاتب عن إمكانية خروج أمريكا من العراق، قائلًا : "علينا أن نعترف أن الولايات المتحدة الأمريكية لا ترغب فى الخروج من العراق ولا منطقة الخليج برمَّتها، فوجودها يحمى مصالحها فى هذه المنطقة، والكلام الذى سبق أن ردده ترامب وذكر فيه أن وجود القوات الأمريكية داخل أى دولة يتم بالرضاء المشترك كلام غير دقيق بالمرة، لأن واقع الحال يقول إن وجود الولايات المتحدة فى المنطقة مبنىّ على القوة وليس الشعبية، فالشعوب العربية لها موقف لا تُخطئه عين من الأمريكان، وهو موقف شديد السلبية، خصوصاً فيما يتعلق بالدور الحمائى الذى تقوم به لصالح إسرائيل، والولايات المتحدة لن تخرج إلا مجبرة من العراق وغيره من دول الخليج، لأن بقاءها مكسب وخروجها خسارة مؤكدة".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة