قارئ يناشد المسئولين إعادة رصف الطريق شارع عبدو غريب فى طرة

الأربعاء، 08 يناير 2020 10:00 م
قارئ يناشد المسئولين إعادة رصف الطريق شارع عبدو غريب فى طرة طريق متهالك
مى عنانى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ محمد فتحى السيد، من سكان شارع عبدو غريب بمنطقة طرة البلد بالمعادى التابعة إلى محافظة القاهرة، شكوى عبر خدمة صحافة المواطن بـ"اليوم السابع" يتضرر فيها من عدم صلاحية وتجهيز الشارع الذى يعرقل المارة من كبار السن وطالب القارئ مطالبا بإعادة رصفه، وذلك بعد أن وصل إلى حالة سيئة بسبب تهالكه نتيجة المطبات والحفر لعمل إصلاحات مياه أو كهرباء وعدم إعادته إلى حالته الأولى مرة أخرى بعد الانتهاء من عمل الإصلاحات إلى أن وصل لحالة التهالك الحالية مع انتشار إشغالات المقاهى بالشارع ليلا ما يعيق حركة المرور.

 وقال القارئ فى شكواه: "يعانى سكان شارع عبدو غريب بطرة البلد بالمعادى التابعة إلى محافظة القاهرة، بصيانة عاجلة للشارع وذلك بعد انتشار الحفر على طول الطريق وتسببها بأضرار كبيرة للمركبات بكافة أنواعها"، مؤكدين أن هذا الشارع يعد من أكثر الشوارع المستخدمة من قبل عدد كبير من المواطنين.

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
 
كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك بصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.
 
 ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.
 
 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة