واجهت المغنية الأمريكية، جوين ستيفانى، رد فعل عنيف من المعجبين الذين وصفوها بأنها بدت "ذات وجه بلاستيكي" تمامًا فى حفل توزيع جوائز جرامى، وتكهن البعض بأنها حصلت على "جراحة تجميلية" أو حقن فيلر، حسبما ذكرت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية.
الفرق بين جوين ستيفانى الأن و2010
وظهرت المغنية البالغة من العمر 50 عامًا ترتدى ثوبًا صغيرًا ومزخرفًا دولتشى آند غابانا ومزينة بأحذية، بإطلالة ملفتة على السجادة الحمراء مع صديقها بليك شيلتون، لكنها ظهرت كما لو كان وجهها "مجمدا"، وطالبها معجبوها بالتوقف عن الحصول على عمليات التجميل والبوتوكس، لأنها بدأت تبدو مزيفة مثل مادونا، حسبما كتب أحد متابعيها.
جوين ستيفاني
وأبدى بعضهم حزنهم على اختفاء جمالها الحقيقي: "هذا الوجه الجميل لجوين ستيفانى لم يعد يتحرك على الإطلاق، يجعلنى حزينًا للغاية"، فيما قال أخر على تويتر أن "وجه جوين ستيفانى عبارة عن فيلر بنسبة 99٪ وجلد بنسبة 1٪".
وهذه ليست المرة الأولى التى ينتقدها متابعيها عبر وسائل التواصل، ففى أبريل الماضى، تحدث النقاد عن أنها "أفرطت فى حقن الشفاه" و "الجراحة التجميلية" بعد أن حضرت جوائز ACM.
ولكن جوين تتجاهل رد الفعل السلبى، ولا ترد على أى تكهنات حول مظهرها الشاب.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة