5 علامات بتقولك "الأكس " عايز يرجع تاني .. زى "هيقنعك تكونوا أصدقاء "

الثلاثاء، 14 يناير 2020 12:00 م
5 علامات بتقولك "الأكس " عايز يرجع تاني .. زى "هيقنعك تكونوا أصدقاء " إنهاء العلاقات العاطفية - صورة أرشيفية
كتبت- نورا طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

عندما تنتهى العلاقات العاطفية يحاول كلاً من الطرفين نسيان الفترة الماضية، سواء بالسفر أو إقامة العديد من علاقات الصداقة، والعمل لفترات طويلة، حتى لا يدع مجال للتفكير فى الماضى، لكن البعض لا يستطيع نسيان الحبيب السابق، ويحاول أن يعيد الماضى مرة أخرى، من خلال القيام ببعض المحاولات التى نتعرف عليها فى هذا التقرير، وفقاً لما ذكره موقع "exboyfriendrecovery".

علامات بتقول أن "الأكس" يريد العودة مرة أخرى :

 "هيقنعها بأنهم يفضلوا أصدقاء"

- يحاول الحبيب السابق أن يعيد العلاقة مرة أخرى، من خلال إدعاء الحفاظ على العلاقة السابقة من خلال تحويلها لصداقة وإقناع الطرف الأخر بذلك، رغبة منه فى أن تعود علاقة الحب بينهما مرة أخرى.

التفكير فى العودة للحبيب السابق
التفكير فى العودة للحبيب السابق

 

"هيحاول يثير غيرة حبيبته "

- قد يستخدم الحبيب السابق بعض الأساليب للتأكد من مشاعر الطرف الأخر، وذلك من خلال إثارة الغيرة والإدعاء بوجود فتاة أخرى يفكر فى الإرتباط بها، ومن ناحية أخرى يحاول التعرف على كل جديد فى حياة الطرف الأخر وعن محاولة إرتباطه بشخص أخر من عدمه من خلال البحث فى الصفحات الخاصة بمواقع التواصل الإجتماعى أو بسؤال أحد المقربين.

مراقبة الحبيب السابق
مراقبة الحبيب السابق

 

"هيطول فى الكلام "

- يحاول الحبيب السابق فتح بعض المواضيع، للتحدث فيها مع بعض الحبيبة السابقة، ويحاول كل مرة أن يطول الحديث معها، وقد يحاول أثناء الحديث أن يلمح بإنه مازال يحمل بعض المشاعر لها. 

 

"يبدأ يلمح بالرغبة فى العودة"

-يبدأ الحبيب السابق أن يتحدث عن رغبته فى العودة مرة أخرى، مع إعطاء الفتاة الرغبة فى الموافقة أو الرفض، وتحديد شروط الرجوع، لكن فى نفس الوقت يحاول ألا يلح حتى لا تنفر منه الفتاة وتصده.

علامات تدل على رغبة الحبيب السابق فى العودة
علامات تدل على رغبة الحبيب السابق فى العودة

"هيوعد كتير "

-يحاول الحبيب السابق، أن يطلب العودة مرة أخرى ولكن هذه المرة يزين حديثه بالوعود بعدم تكرار الأخطاء التى أرتكبت فى الماضى، وعندئذ يجب على الفتاة أن تختبر مشاعرها، وهل تريد العودة مرة أخرى أم لا، حتى تستقر على القرار النهائى .










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة