قال المدعون في البرازيل، إنهم سيسقطون تهمة الاغتصاب ضد نيمار ليسدل الستار تقريباً على الاتهامات الخطيرة ضد مهاجم باريس سان جيرمان بطل الدوري الفرنسي.
ووُجهت اتهامات بالاغتصاب ضد لاعب المنتخب البرازيلى فى فندق بباريس، لكن الاتهام المزعوم كان بالتراضى ولم يستطع المدعون التوصل إلى أدلة لإثبات عكس ذلك.
وأبلغت إستيفانيا بولين أحد المدعين الصحفيين فى ساو باولو، "كانت هناك علاقة عاطفية، ما لم يتم إثباته هو العنف الجسدى".
ويجب أن يوقع أحد القضاة على القرار الذى أوصت به الشرطة التى حققت فى المزاعم، لكن عائلة نيمار احتفلت بالإعلان كأنه نهاية للقضية.
وقال والد نيمار، "قطعنا خطوة أخرى وبالتأكيد خطوة كبيرة وواضحة فى الرحلة الصعبة فى هذا الكابوس الذى عشناه خلال الأشهر الماضية".
واستحوذت القضية على اهتمام العالم في مايو عندما اتهمت امرأة لاعب برشلونة وسانتوس السابق باغتصابها في فندق بعدما تعرفا على بعضهما عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
ونفى نيمار الاتهامات ونشر المحادثات والصور المتبادلة مع المرأة، لكن نيمار ما زال يواجه تحقيقا منفصلا فيما يتعلق باحتمال ارتكاب جريمة بنشر صور حميمية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة