حطمت موجة الحر السابقة بأوروبا الأرقام القياسية للحرارة، والتي تركت وسط وغرب أوروبا فى حالة قاسية من الحرارة، إلا أنها كانت من الممكن أن تكون أقل 3 درجات مئوية (5.5 درجة فهرنهايت) لولا تغير المناخ الذى نتج من تأثير الإنسان.
ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، فأوضح التقرير العالمي للطقس أن هناك فرصة ألا تكون درجات الحرارة المرتفعة هذه موجودة لو لم يؤثر البشر على المناخ.
كما أن موجات الحر التى تزيد عن 104 فهرنهايت (40 درجة مئوية)، كما هو مسجل في فرنسا وهولندا في نهاية يوليو، لن تحدث إلا مرة واحدة كل 1000 عام دون تغير المناخ، حدوث نوبات حارة مثل تلك المسجلة في المملكة المتحدة وألمانيا لن تحدث بالمثل إلا في كل 50 إلى 100 عام.
وقال التقرير إن كل موجة حارة فى أوروبا منذ عام 2003 تبين أنها أصبحت أكثر كثافة بسبب التغير المناخى الذى يحدثه الإنسان.
وانضمت المملكة المتحدة إلى بلجيكا وألمانيا وهولندا في تحطيم الأرقام القياسية لدرجات الحرارة الوطنية، حيث اجتاحت درجات الحرارة المرتفعة أجزاء كبيرة من وسط وغرب أوروبا.
وقال تقرير للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية: "اتبع ارتفاع درجات الحرارة ذوبان جليدي مثير في جرينلاند والقطب الشمالي والأنهار الجليدية الأوروبية".
وذكر التقرير أن موجات الحرارة التى حدثت فى شهرى يونيو ويوليو كانت ناتجة جزئياً عن نظام طقس منخفض الضغط ينمو قبالة ساحل شبه جزيرة أيبيريا ويأتي بهواء ساخن من شمال غرب أفريقيا إلى أوروبا.
ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، فأوضح التقرير العالمي للطقس أن هناك فرصة ألا تكون درجات الحرارة المرتفعة هذه موجودة لو لم يؤثر البشر على المناخ.
كما أن موجات الحر التى تزيد عن 104 فهرنهايت (40 درجة مئوية)، كما هو مسجل في فرنسا وهولندا في نهاية يوليو، لن تحدث إلا مرة واحدة كل 1000 عام دون تغير المناخ، حدوث نوبات حارة مثل تلك المسجلة في المملكة المتحدة وألمانيا لن تحدث بالمثل إلا في كل 50 إلى 100 عام.
وقال التقرير إن كل موجة حارة فى أوروبا منذ عام 2003 تبين أنها أصبحت أكثر كثافة بسبب التغير المناخى الذى يحدثه الإنسان.
وانضمت المملكة المتحدة إلى بلجيكا وألمانيا وهولندا في تحطيم الأرقام القياسية لدرجات الحرارة الوطنية، حيث اجتاحت درجات الحرارة المرتفعة أجزاء كبيرة من وسط وغرب أوروبا.
وقال تقرير للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية: "اتبع ارتفاع درجات الحرارة ذوبان جليدي مثير في جرينلاند والقطب الشمالي والأنهار الجليدية الأوروبية".
وذكر التقرير أن موجات الحرارة التى حدثت فى شهرى يونيو ويوليو كانت ناتجة جزئياً عن نظام طقس منخفض الضغط ينمو قبالة ساحل شبه جزيرة أيبيريا ويأتي بهواء ساخن من شمال غرب أفريقيا إلى أوروبا.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة