فتح الادعاء الفرنسى تحقيق فى اتهام اكثر من 50 ألف شخص من رواد موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك بعدما شاركوا العديد من الصور لسيدات عاريات، بالإضافة إلى تعليقات ووصف للصور بتعليقات مهينة مما تسبب فى التضرر النفسى من جانب السيدات ضحايا تلك الشباب.
وووفقاً لصحيفة لو فيجارو الفرنسية، من ابرز التهم الموجهة للشباب البالغ عددهم 56 ألف شخص، هو وصفهن بـ"بائعات الهوى"وهى بمثابة "إهانة جنسية"، بالاضافة إلى "التحريض العلنى على العنف بسبب الجنس".
وبعد تقديم شكاوى منذ 29 مارس 2018 ، فتح مكتب المدعى العام فى باريس تحقيقًا عُهد به إلى (BRDP) .
وقال مصدر قضائى للصحيفة الفرنسية ، ان القضية سيتم التعامل معها بناء على القانون المقترح ضد الكراهية على الإنترنت الذى بدأت مراجعته فى البرلمان.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة