"محمد" يحتاج إلى علاج مهم لمنع الانتكاسة من مرض بالمخ

الثلاثاء، 30 يوليو 2019 07:00 ص
"محمد" يحتاج إلى علاج مهم لمنع الانتكاسة من مرض بالمخ العلاج المطلوب صرفه
محمد فهيم عبد الغفار

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ناشد القارئ محمد محمد عبد الله السيد عبر صحافة المواطن باليوم السابع وزارة الصحة والسكان بضرورة صرف العلاج الخاص به لمنع حدوث انتكاسة فى المرض بسبب تأخر الجرعات.

 
63487-WhatsApp-Image-2019-07-29-at-11.43.05-AM-(1)
 
 
68227-WhatsApp-Image-2019-07-29-at-11.43.40-AM
 
WhatsApp Image 2019-07-29 at 11.43.05 AM
 
 
 
WhatsApp Image 2019-07-29 at 11.44.03 AM
 
تقرير طبى للمريض

 

WhatsApp Image 2019-07-29 at 12.01.39 PM
 
بطاقة علاجية للمريض

 

وقال القارئ فى رسالتة : أعانى من مرض مزمن و احتاج لعلاج مهم وخطير ويصرفة بصفة دورية بمستشفي الحميات الموجودة فى مركز طهطا وفوجئت عند ذهابى لصرفه  بتاريخ ٢٧/٧/٢٠١٩ بالمسئولين في المستشفى أبلغونا بعدم بوجود الجرعات من الدواء وسالنا عن السبب قالو اسألوا مدرية الصحة بسوهاج وفى حاله عدم تناولى  الجرعة فى ميعادها تحدث انتكاسة تاركا رقم تليفونه 01229780215.

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

كما تتيح خدمة صحافة المواطن إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع

و يجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة