فى حارة ضيقة وقفت فى نهايته "دهب" بملامح منهمكة تطغى عليها الابتسامة البريئة أمام عربة كبدة صغيرة بالكاد تسع تحركاتها الحذرة وسط ما رصته حولها من أوانى وأطباق فى مربعها الزجاجى، الذى استقرت فوقه لافتة حملت اسم "أم دهب" للمأكولات المنزلية السريعة.
تروي دهب قصة كفاحها لـ"دوت مصر"، لمتابعة قصتها ومشاهدة الفيديو.. اضغط هنا
عدد الردود 0
بواسطة:
ناديا
حالة انسانية متكاملة ربنا يعوضك
دموعك غالية ..ثقي امك في مكان رائع لاعمالها ولانها تركت انسانة رائعة . اتمنى لك التوفيق والسعادة والفرح واماني تتحقق .