"الدورات الرمضانية" ارتبطت برمضان وطقوسه المصرية الخالصة، التى لا يعرفها سوى من شارك فى تعليق الزينة والفانوس الضخم بمنتصف الشوراع.
دخل "اليوم السابع" عالم دورات كرة القدم الرمضانية، ليكشف عن تفاصيلها التى لا يعرفها سوى المشاركون فيها التى تكون المتعة والحماس والمنافسة عواملها الأساسية، والهدف من تنظيمها ولا تتعدى الجوائز عن تيشرتات وميداليات وكأس لضعف الإمكانيات.
يقول محمود خطاب، أحد منظمى الدورات الرمضانية بنزلة السمان "اليوم السابع": "احنا متعودين دايما قبل رمضان بنجمع فلوس من أهالى نزلة السمان لشراء شبك وجبس لتحديد ورسم الملعب حتى يتطابق مع القوانين الأساسية، إضافة لتظبيط أرضية الملعب لتكون متساوية حتى لا تحدث إصابات للاعبين، كما حرصنا على شراء كشافات لإضاءة الملعب لصعوبة لعب الدورة فى النهار بسبب ارتفاع درجة الحرارة".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة