جمال و روعة معبد فيلة فى ليالى أسوان الساحرة

الجمعة، 10 مايو 2019 12:00 ص
جمال و روعة معبد فيلة فى ليالى أسوان الساحرة معبد فيلة فى ليالى أسوان
تصوير – حسين طلال

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بين جدران معابد فيلة أشهر المعالم السياحية بمحافظة أسوان، نشأت وعاشت أشهر أساطير الحب والوفاء، فهنا سجلت قصص وحكايات من ألف ليلة وليلة عن تضحيات الحبيب من أجل حبيبته، وأيضا وفاء الزوجة لزوجها بعد وفاته، ومن أشهر قصص الحب التى اشتهر بها المعبد منذ العصور القديمة كانت قصة حب الإلهة إيزيس والإله أزوريس، التى كانت تعتقد أن جزء من جسد زوجها الذى قتل على يد شقيقه بمقربة من الجزيرة لذا أقامت مقبرة له تقدير لروحه.

 

عندما تصل بك المركب إلى المرسى الخارجى عند بداية المعبد، ستجد نفسك أمام فناء كبير مفتوح تحيط بك من الأعمدة الشاهقة  من كل مكان التى تتزين بالنقوش النباتية والرسومات الممتزجة بين عدة حضارات وهى المصرية والرومانية واليونانية، ستجد حولك على الجانب الشرقى والغربى العديد من الأعمدة المزينة بالتيجان والتى تعبر عن كل حقبة تاريخية وعصر مر على المعبد، وفى مشهد طبيعى ساحر ستجد نهر النيل يحيط بهذا الفناء فى منظر ساحر.

 

وقبل أن تنهى جولتك بالفناء الكبير ستجد بوابة أمامك بمثابة كتاب مفتوح مسجل على جدرانها رسومات تكشف صور ملوك مصر القديمة والعصر اليونانى والرومانى وهم يقدمون القرابين للإله أزوريس والإلهة إيزيس، كما توضح هذه اللوحات الجدارية كيف نجح ملوك الرومان فى هزيمة أعدائهم خلال المعارك التى خاضوها خلال العصر الرومانى.

معبد فيلة (1)
 

 

معبد فيلة (2)
 

 

معبد فيلة (3)
 

 

معبد فيلة (4)
 

 

معبد فيلة (5)
 

 

معبد فيلة (6)
 

 

معبد فيلة (7)
 

 

معبد فيلة (8)
 

 

معبد فيلة (9)
 

 

معبد فيلة (10)
 

 

معبد فيلة (11)
 

 

معبد فيلة (12)
 

 

معبد فيلة (13)
 

 

معبد فيلة (14)
 

 

معبد فيلة (15)
 

 

معبد فيلة (16)
 

 

معبد فيلة (17)
 

 

معبد فيلة (18)
 

 

معبد فيلة (19)
 

 

معبد فيلة (20)
 

 

معبد فيلة (21)
 

 

معبد فيلة (22)
 

 

معبد فيلة (23)
 

 

معبد فيلة (24)
 

 

معبد فيلة (25)
 

 

معبد فيلة (26)
 

 

معبد فيلة (27)
 

 

معبد فيلة (28)
 

 

معبد فيلة (29)
 

 

معبد فيلة (30)
 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة