تجمع أقارب ضحايا رحلة الخطوط الجوية الإثيوبية رقم 302 المنكوبة فى قاعة مؤتمرات بفندق فى أديس أبابا اليوم الخميس وقد وضعوا أوشحة بيضاء ترمز للحداد قبل أن يستقلوا الحافلات فى الطريق إلى موقع تحطم الطائرة.
وخيم الحزن على الجميع بينما وجه البعض أسئلة وقالوا إنهم يريدون المزيد من "الشفافية" من شركة الطيران والمزيد من التفاصيل بشأن الحادث الذى وقع يوم الأحد.
وقتل كل من كانوا على متن الرحلة وعددهم 149 شخصا من الركاب و8 من أفراد الطاقم فى الطائرة وهى من طراز بوينج 737 ماكس والتى تحطمت بعد 6 دقائق فقط من إقلاعها من العاصمة الإثيوبية.
ولطالما كانت إثيوبيا تفخر دوما بشركتها للطيران، الأكثر نجاحا على مستوى البلاد وشركة الطيران الوحيدة التى تحقق ربحا في منطقة أفريقيا جنوب الصحراء.
وأسفر الحادث عن مقتل تسعة إثيوبيين و32 كينيا و18 كنديا و8 من كل من الصين وإيطاليا. وكان على متن الطائرة مواطنون من 35 دولة. وتجمع أقارب الضحايا فى فندق سكايلايت الذى تملكه الخطوط الجوية الإثيوبية بالقرب من مطار بولى الدولى. وحمل بعضهم صورا للضحايا.
إثيوبيات يشعرن بالحزن لفقدان ذويهن
سيدة إثيوبية
سيدة تبكى لفقدان أحد أقاربها
شركة فرنسية ستقوم بالتحقيق فى حادث الطائرة الإثيوبية المنكوبة
شعار الشركة التى تقوم بالتحقيق فى الحادث
مقر الشركة الفرنسية التى تقوم بالتحقيق فى الحادث
أحد أقارب الضحايا
باقات من الزهور لتكريم أرواح الضحايا
باقة زهور فى موقع الحادث لتكريم الضحايا
مسئولون يحملون حقيبة دبلوماسية إلى مقر التحقيقات الفرنسى
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة