براقة ولامعة ومشرقة، وحديثة، قد تصف كل تلك الكلمات وأكثر منها، مدينة دبى، درة المدن العالمية، وأيقونة مدن المستقبل، والوجهة الأكبر لمحبى المغامرات والرفاهية والخدماعت الفندقية الهائلة، وكل ما هو جديد فى استخدام التكنولوجيا فى تسهيل حياة المواطنين.
لكن دبى الأيقونة، لم تبدأ بمدينة كلها ناطحات سحاب، بل بدأت بمدينة عادية، فى مسيرة وانطلاقة كبيرة لتتحول لمدينة دبى ارض تحقيق الأحلام، ومكان للعيش فى المستقبل، والتمتع بالرفاهية المطلقة.
أحياء دبى العتيقة
أخطاء فى لافتات محلات دبى
سيدات يحتفلن بالعيد قديما
جلال أبوذينة، مصور فوتوغرافى، ركز على تصوير روح مدينة دبى، وبدأ فى التقاط الصور للمدينة منذ عام 2009، بعد عودته للدرتاسة من الخارج، إذ انتقل أبو ذينة مع والديه لدبى عام 1993، وبدأ يظهر فى صوره كواليس، وصور للمدينة ما قبل ناطحات السحاب، والتطوير الكبير الذى طالها.
داخل دبى
دبى العتيقة
روح دبى
أبو ذينة، شهد بدايات المدينة البسيطة، قبل أن تتحول لمدينة أيقونية، وقرر جمع صور التقطها لأحياء قديمة فى دبى، بعيدا عن ناطحات السحاب البراقة، لإظهار روح دبى، والوجه العتيق منها.
مدينة دبى
من السطوة
منطقة الديرة فى دبى
وجمع أبو ذينة الصور التى التقطها فى كتاب اسماها "inside dubai"، "داخل دبى" وينقسم إلى ثلاث أجزاء، أبرزهم "دبى، ما وراء الكواليس"، واآخر ذكريات من السطوة، والأخيرThe Best of Dubai Shop Names، يرصد فيه المصور صور، اعتبرها أخطاء إملائية مضحكة فى لافتات المدينة، ويتعمد المصور أخذ القارئ فى رحلة بصرية، لزيارة الأحياء القديمة من المدينة، وبدايتها المتواضعة.
كتاب ذكريات من السطوة
كواليس دبى
كواليس مدينة دبى
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة