مدرس يطلب نقل درجته المالية وملف خدمته من الفيوم للمنيا بعد 15 سنة تنفيذ

الأحد، 10 فبراير 2019 03:00 ص
مدرس يطلب نقل درجته المالية وملف خدمته من الفيوم للمنيا بعد 15 سنة تنفيذ مدرسة - أرشيفية
كتبت _ أميرة عبد السلام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ عمران عبد الجابر شكوى لخدمة صحافة المواطن، مطالبا بنقل درجته المالية وملف خدمته من محافظة الفيوم إلى محافظة المنيا.

 

وقال عبد الجابر، فى رسالته عبر الواتس آب: "أنا معلم خبير لغة إنجليزية بمدرسة نزلة حسين الإعدادية إدارة المنيا التعليمية عملت بمحافظة الفيوم لمدة 15 عاما منذ بداية تعيينى 1994 وحتي عام 2009 ثم نقلت إلي محافظة المنيا بقرار وزاري رقم 1468 في 16/7/2009ونفذت النقل الوزاري واستلمت عملي بمحافظة المنيا ومنذ ذلك اليوم لم يتم نقل ملفي ولا درجتي المالية من الفيوم إلي المنيا وطوال تلك السنوات العشر عانيت كثيرا في التنقل بين المدريات والوزارات لنقل درجتي وملفي ولكن دون فائدة.

 

وأضاف:  "حالى أصبح عمري 47 عاما ولا أدري ماذا سيفعل أولادي في حالة وفاتي من بعدي من سيقوم بإنهاء إجراءت نقلي ملفي ومخصصاتي من الفيوم وخاصة أن من بين أولادي طفل مريض مرض مزمن منذ طفولته وعمره الآن 16 سنة ويحتاج علاج شهري يفوق 5 آلاف جنيه شهريا .

 
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء .
 
 
كما تتيح خدمة صحافة المواطن إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.
 
كما يجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.
 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة