تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة فى عدد الاثنين، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: مصر فى عيون العالم، مرسى عطا الله: الحرب والحل على أبواب طرابلس..
الأهرام
رأى الأهرام: مصر فى عيون العالم
تحدث الكاتب عن أن حفل افتتاح النسخة الثالثة لمنتدى شباب العالم، كان محط أنظار العالم وحديث العديد من وسائل الإعلام الأجنبية، التى أكدت أن مصر تستطيع إبهار العالم، وأن التجهيزات وحسن التنظيم واختيار فقرات الحفل، تدل على قدرة مصر على إنجاح المناسبات العالمية.
مرسى عطا الله: الحرب والحل على أبواب طرابلس
يرى الكاتب أنه لا أحد يستطيع أن يقطع بجواب حاسم على السؤال المطروح بشدة هذه الأيام، إلى اين تتجه الأحداث فى ليبيا؟ وإلى متى تستمر المعارك الدائرة على أبواب طرابلس؟، مشيرا على أن قوات الكرامة بقيادة المشير حفتر هى التى تملك المباداة الهجومية فى إطار خطة استراتيجية هدفها تحرير العاصم ةالليبية من سيطرة الميليشيات الإرهابية.
د. عمرو عبد السيمع: فقه الدولة وفقه الجماعة
يشير الكاتب إلى أننا بحاجة إلى تعريف المعرف والتفرقة الحاسمة بين الانتماء لدولة عصرية أو الانتساب لفكر وفقه جماعة أيا كانت دينية أو غير دينية، عقب التجربة العصيبة التى مررنا بها فى أثناء حكم الإخوان الإجرامية، التى تقدم فيها فقه الجماعة "الأهل والعشيرة" على فقه الولة فى ظل حزمة من ملابسات اللامعقول السياسى التى تلت عملية يناير المشئومة عام 2011.
د. وحيد عبد المجيد: العمال يعاقبون حزبهم
يتحدث الكاتب عن أن حزب العمال البريطانى ينتحل صفة فقدها، وهى أنه حزب عمالى، المفترض أن ينصت الحزب الذى يقدم نفسه ممثلا لفئات اجتماعية معينة إلى أصواتهم، ويدرك أولوياتهم ليتمكن من اتخاذ المواقف التى تعبر عن مصالحهم.
الوطن
عماد الدين أديب: التمدد القاتل لـ"أردوغان"
تحدث الكاتب عن أن ما يقوم به الرئيس التركى أردوغان الآن هو تعبير عن "جنون عظمة شخصى" يعكس حالة من فقدان الاتزان السياسى القائم على تغليب مصلحة شخصية ذاتية نرجسية قائمة على ضلالات وأوهام باستعادة إنشاء الإمبراطورية العثمانية بطبعة جديدة تخلق منه "خليفة للمسلمين"، وتجعل من "أنقرة"الأستانة الجديدة، وتجعل من عرب اليوم، بشراً وحدوداً وثروات، تابعة تماماً لـ«"الباب العالى".
د. محمود خليل: "نصار" يقترح
تحدث الكاتبب عن اقتراح الدكتور جابر جاد نصار، الرئيس السابق لجامعة القاهرة، والذى يدعو فيه إلى تقييد الطلاق -فى حالة وجود أولاد- بوثيقة تسجَّل بحضور الزوجين أمام المأذون أو القاضى أو الموثق تحفظ حقوق الطرفين وتحافظ على حقوق الأولاد "نفقتهم، تعليمهم، علاقتهم بوالديهم، وكل ما يرتبط بذلك" على أن يكون للوثيقة قوة السند التنفيذى المباشر، مؤكداً أنه جدير بالنقاش.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة